![]() |
|
اقتباس:
|
للوعد رائحة لا تزول ...!
|
كيف نعتب على الفراق
وهو يُهدينا أجمل الذكريات لقصص حبنا الخالدة التي لا يتموت أبداً ..! |
...
هل يحق للكاتب أن يلعب ويضحك؟ ... |
لا يجعلُنِي أذبلُ إلا ظِلُّك الضاربِ في الغياب .. واستِمالةُ أذى الذكرى واستجلابُه يقطعُ دورةَ الدمِ أن تتدفّق ،وينشُرُ سُلُطاتِ التعبِ المُلتوِي بعُنقِ صباحاتِ الفراغِ منك ،والبدء منْ مُحيَّاك..ثُمَّ يصرَعُ مقَامُكَ النديُّ جفَافَ يومِي المُتشقِّقُ باضطِرابَاتِ نفَسِي المُهْترِئُ في صدرٍ آواهُ الألَمْ.. |
. . ويُخبِرون أَشيائي الصَغيرِة وكَأنني لا أرَى أن المَوت مَوقِفٌ مديدٌ جَميل, فاؤمِنُ بِذلك . |
. . الحَمدُلله, هُناك حبُ الله الذي يَزرع الصبر الـ لا أرتبه عُنوة في صَدري. |
على شرفة الوعد .. أخذ ينفث سجارة تساؤلاته في وجه الثواني ...! جمعة مباركة يــ آل أبعاد |
الساعة الآن 05:18 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.