|
|
...
وأتذكر هذه: من الذي باع اللسان العربي...بلسان من خشب ... |
...
وأتذكر : أبلغوا عني هيئات الأمم علّها تصنع رادارا جديد يرصد الحب ويخترق الوريد يرصد صوت أبي حين يصلي " الله أكبر...الله أكبر" ويلاحق دمع أمي في الدعاء " الله أكبر...الله أكبر" يتسلل في زوايا المدرسة ويزاحم صوت طفلي في النشيد يا مسيح ...يا محمد... يا مسيح ...يا محمد... أي إنسانية في لغة الكون الجديد؟ / / / أهـ ... |
. . بِطَريقةٍ ما.. لَن يَخذلني . |
. . أنافِقُك وأنتميك بَوجهين .. لِأُحبك أَكثر . |
. . أَنت يارَجُل السفر الـ لا يَكترِث بالمَطر وتُدقِقُ في كُلِ طينٍ بارد يتناثر في الشَوارِع القديمة, ألن أُحبك وَأنت بهذه الدهشَة وبِهَذا التَمزُق ؟ |
تمسك بتلابيب حرفه ...
تصرخ في عنق صمته كفاك بربك جنوناً ...! |
هو ... لا يجيد البكاء .. لكنه حين يضحك يتألم ...! |
هي .. تعلم علم القلب ... بأنها في أكثر من مرة تلتقيه في أحلامها ..! تسأله : كم زارك طيفي ؟ يبتسم .. تاركاً لها كله ....! حين أخبرها بأنها لم تغادره ...!! |
| الساعة الآن 01:49 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.