![]() |
|
.
. وكـ أنك حلم لايغيب ولايتحقق ..!! . . |
. . لا أحتاجُ إِلَى المُتضرعين للذِكرَى . |
لماذا أشعرُ أحياناً بأنني جزءٌ من لعبة ..!
أو أداةٌ بأيدي أطفال يعشقون اللعب ..! لا أعلم ..! |
التضلع بهم كـ استساغة مرضٍ يصعب شفاؤه ! |
هذهِ المشاركة هي رقم مائه لي هنا ..
لذا ستكون لها وحدها .. قائلاً بكل اختصار : أحبها .. مهما صار ومهما جرى .. |
102..
أشتاق إليها .. وَ ... وأتعجبُ من نفسي ..! كيف أنني لا أرى إشراقاً إلا عندما تجيء ..! كيف أنني لا أرى ضوءاً إلا عندما لا تغيب ..! كيف أنني لا أتنفسُ إلا إن هبَّت كالنسيم ..! كيف أنني لا أحيى إلا إذا منها حُيِّيت ..! هل هي الشمس والهواء والحياة ..؟! أم أنني هذيت ..! لا يهم ..! ما يهم هو ما أشعر بهِ ..! فطالما أنني سأخرج مبتسماً من البيت .. لأنها لم تقل لغيري حبيت .. فهي الحياة وإن كنتُ ميْت ..! هكذا ..! شئتُ أم أبيت .. ...... ^^ هذيان عاشق ليس إلا .. لا تلقوا لهُ بالاً .. فهذيان العاشق كهذيان الطفل إذا اشتدت به الحمَّى .. |
.
. وأن تغيب لاتمتلىء اللحظة إلا بالوجد ..!! . . |
.
. وكـ أن رحلة غيابك لاتفتأ ان تقتص من اللحظة تفاصيلها الدقيقة ..!! . . |
الساعة الآن 07:44 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.