![]() |
فينيق رحلتنا اتم الألف عام
ياسندباد الوهم لا تركن لأحلام هزال ..! في ساحة التعميد تُسكب الأوزار ماء وكذا يجيء الليل يجمعنا ليذرونا هباء..! |
ياااااه !
هل كان للوهم اكمال ! عزفٌ يخالط أضلع الأيام لكن ! ما استقام ! وكذا مجيء الليل يذرونا ونزهر في الخفاء مابين حلم يرتدي ثوب الأماني في نقاء وبين كفي ضارعٍ يبكي ويلهج بالدعاء |
لم نختلق لليل أغنية جميلة
ولم نجرؤ نخمّن باللقاء- فاجعة أليمة- ونذوب في التأويل والقصد المعبأ في حروف ثائرة وحزينة، ونموت في التلويح والذكرى وليت والعتبى ، ورسائل الخطأ التي تفتك بنا ومدامع الأوراق نرشها بالعطر آلافا ولانأبه ، مضامين التردد في الخطاب البوح الهزيل وال..... تبا لفوضانا ، لنا ، لهم ، لطارقة الشعور، للنايات تبعثنا سكارى ، للحنين ! |
رغم الحنين
رغم ارتباكات السنين بل رغم فوضانا الحزينة ربما .. مازال يغمرنا اليقين أن الدروب ولو تفرق ودها قد تستقيم أما السطر الأخير موجع |
في خيمة الليل الفسيحة
نصطلي بحرارة الأشواق لا نشعر ببرد متشائم جدا أرى في الدرب خوفا قائما وأرى قلق .. ! |
غدقٌ.. ودَق
بعضُ ارتباكاتِ الشعور تؤتي حَصاد الحرف من غُصن القلق.. لله درّكما :icon20: |
أصبحت تشبه الحياة في ظلمها
ولم يعد يعنيني قصيدتك السيئة بكافة ذكرياتها فــــ لا تقترب .. تعاتبني أناملي لأنها بمنأى عن قلب صفحتكَ \..:icon20: |
نقتبس من أرواح ألفناها نحاول أن نصل على أمل
|
الساعة الآن 08:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.