|
عند قرائتي لفنجانك
هالني تمريره للافكار الجريئة تحت مسميات بريئة كعناق نكهة تزيد من ألفتي مع متع الحدائق وقد يفيض ثغرك قطعة سكر تروي ما كان منا .. فمن يدين العطش إن كان ممهوراََ بزهور البحيرة ؟ \..:34: |
انعزلت ارصفة الانتظار في ضاحية بعيدة خوفاََ من ركل الاقدام ذهاباََ وإياباََ
\..:icon20: |
صارت الارض العربية مثل شريط كاميرا لفيلم دموي غير قابل للتحميض
\..:icon20: |
استقم لِقبلتي ليعتدل إعوجاجي
\..:icon20: |
كم يكرهون بريق الحق لأنه يصرع نوازعهم الشريرة
\..:icon20: |
" السطر الأخير "
في السطر الأخير من الرواية تأبطت هلالاََ حتى تضع الأنا في مواجهة ذاتها \..:icon20: |
بحذر
تشهد قبلة النخيل للسماء الصورة *** معانقة سارية السفن اقصى ما يستطيعه الموج \..:icon20: |
كلما حاولنا التحرر من " الصراع " بين الحاضر والماضي وقعنا في نفس الفخ
\..:icon20: |
| الساعة الآن 06:14 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.