|
. . . عجبا لك أنت ...يا آخر الفرسان في زمن " الخشب " وزمن الـ"دمى" والأعين التي لا ترى والبصائر الكليلة |
أعتذرُ...لي أنا !
للعابرين... للحلم السني الذي ما كان يوما حقيقة ! |
للحرف...
للجمال... للبراءة... للندى... للأمنيات الرفيفة |
لسنوات العمر الوضيء
لأجنحة العلو و المضي لنبل الشعور وتمتمات الفضيلة |
أعتذر للحب في ثورته
في نقاء صولته لأشرعة بهائه وجلاء عفته |
أعتذر لكل ذاك...مني...و...في
إن ذاك ( الحب الذي... ) أخطأ وجهته !!... |
أعتذر...لك أنت
يا الحبيب... يا ابن السناء يا سليل البهاء... يا المتدثر بستر الغيب يا من لا أعرفك... ولم يفصح عنك بعد القدر !... |
أعتذر منك...كيلا تقول غركِ دون بهاي زيف " الرجولة " ! |
| الساعة الآن 06:51 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.