![]() |
اقتباس:
بين المؤكد والأكيد ... أننا نلملم بأنامل الاحتمالات امتداد الأمس .. نمارس فوضى صاخبة من شأنها بعثرة أوراق الأنس ...! تدفعنا نظرات التأمل لقراءة لغة المطر ونتساءل برهبة / رغبة :هل ستمطر ..!؟ تهنا وتاهت فينا طقوس الشعر للشعور المتعطر بأفعال محترقة على جمر ما زالت نيرانه تتجمهر ..! وأنتِ بلغتكِ .. ترسمي للمطر قوس قزح بألوانكِ ...! لتبتسم شفاه الياسمين لهذا النثر الممزوج بأبجدية استنكاركِ ..! :) مودتي ... |
اقتباس:
لعل التمرد يــ سلمى .. يمنحنا بعض الحرية على أوراق من شأنها إغراقنا .. أ رأيتِ لون الحب على شفاه اللحظة العذراء إلا من قبلة دافئة ...!؟ كذلك الحياة آمنة بعيون البراءة التي لم يفجعها مشهد الفقد وصرخات الألم ...! كنتِ وما زلتِ .. تمنحي بالحضور عطركِ ..! مودتي .. |
اقتباس:
دامت السعادة بك مغردة يــ عائشة ... فأنتِ من الذين يسعدني ويبهج نصوصي تواجدهم ...! ليقيني بأنكِ قادرة على قراءة النص بطريقة تشبه المطر والارتواء ...! سأردد لك ... كوني للسعادة سعادة .. فحرفكِ وفكركِ هبات لا تتكرر ...! مودتي .. |
قسماً كم مررت في السابق ولم أكتفي يا صالح .. مذاق الحرف مميز .. أعلم لن يفي المرور أوراقك .. لكن تأكد بقربي دائماً هنا و هناك .. احترامي وتقديري تحياتي |
اقتباس:
هكذا ... تمطر بك الأوراق عطرا ... ولأنكِ ممسكة بمعصم الذهول كانت الكلمة بكِ آمنة ...! يـ د. داليا أصلاً .. مجرد توقيعكِ يمنح النص شرف الهطول ... مودتي .. |
اقتباس:
كم لكِ من نور يــ نورا ...!؟ كتلك الأمنية المنثورة على وجه الضوء الحزين ...! كلما حاول الفجر الباكي الضحك أرتد إليه انكساره فأعلن صرخة المغيب ...!! شكراً لأنكِ هنا ... تسكبي النور عطراً على النص ... مودتي .. |
ومن لاينصت لهذه الثوره الحرفيه / والموسيقي الروحيه بهدوء قرأتك / وبهدوء انصرفت طوبى لك |
كَيف للنص أن يكونْ ثقيلاً ذو كَفٍ خفيف ؟ .. . إبْتسامة أعيني إلا الآن ممتدَة , نست ظلمَة الإنكماشْ والـ صمت .. لا أعلمْ كيف .. ولكني تصورت عَشرة أقلام قد تمرغت بين أصابع أياديك كُلها ونسجت هَذه الخرافَة التي تطرق نافذة الـ عِفة . فاضلي .. بطريقة ما .. إستطعْتُ أن اتبرأ من بعض الوجعْ هُنا :) أترك الـ http://www.coalles.com/vb/images/icons/icon21.gif تسعد بصحبتكْ قليلاً . |
الساعة الآن 01:11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.