![]() |
صالح العرجان , تتفوق فيروز على الأحمر , بفارق نقطة لا أكثر , في الوقت الذي أربح فيه مُستقصي عن حقيقة للشارع , ثمة اثنين يلجأون لزرقتها كوسيلة لتشتيت همستي .. صديقي الراقي.... وكنت القاريء الذي فعلها الإثنتين معاً , وتساوينا في منطقك... لكم أشكرك.. |
عبق يا عبق ... يغيب المطر , ويحضر بجلالة دهشته.. أتساءل , هل تحملين هذا النبل من الغياب! جميلة بحضورك ...وأكثر بروحك .. |
.. تحت قلم هذه الـ مرأة يتأوه الإبداع..! . |
نهلا ..
تمتمات .. و سكون .. قراءة وجلة .. لنص مزركش بالحقيقة .. وتنام عين .. وترقبها ألف .. وللمدينة نية أخرى .. عندما نلعب مع الخفايا لعبة الشطرنج فإننا نضع كل في مربعه الموازي له من التخمة .. ونبدأ العد من واحد إلى عشرة .. وللمدينة نية أخرى .. اقرأك بوقار ودي طلال |
عدت لنصك يا نهلة
لعلي أستطيع أن أكتب شيئا .. لكن لم أدري أني عدت إليه لأمتلأ به .. لأغرق به أكثر .. ليحيط بي الجو الذي رسمته هنا .. لأقول لك .. كيف لانبهاري أن يكتب حرفا .. أو يضيق رأيا .. مدهشة أنت يا نهلة .. تحياتي وتقديري ثانية |
أستاذي , عبدالرحيم فرغلي ... هي مواربات المدينة التي أخرجت القلم من خلده .. المدن محرضة لمن يناولها أذناً .. ومن يجرب اختلاس السمع لها في الهجيع من النسيان .. لا أعرف حقيقة رصيف هاتفني شاكياً من ظلم الرمادي ... ولا بأمر خطوة اغتصبتها في المدافن البعيدة بعض الأحذية البهيظة .. ولا بأمر شمعة تنفث العزم في روعها, عندها أمل أن تتحول شمساً وتجلس على عرشها الضوئي ... كل ما أعرفه حقاً , أنها تصنع لأفواهنا قالباً من الصمت جبناً .. المدينة يافرغلي وما أدراك مالمدينة! أستاذ أنت تلم بقلمك اللغة وترتبها في أغنية .. بشجنٍ رفيع .. بحزنٍ راقي لا يخدش القلب , بأدب أحق أن يُحتذى .. فأهلاً بالتلال حين تأتي بخير البكور معها ... |
يغص السكون بعبرة تشبة المدينة ... جادة الألم .. حادة الصمت ... ماجد... هنا يمكنك تفحص عورة الخوف دونما رقيب .. أشكر لطفك ... |
من الحقائق نفسها يا منال تنبت الألسن التي لاتخاف .. هي من تحرض الأقلام على تلوين الهوامش بصدق .. هي ذاتها من تثير حفيظة الحطب , فيشتعل! .. منال ... عندما يغني البنفسج , أعرف أنكِ هنا... |
الساعة الآن 04:28 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.