|
. . نام المسـا ما نقل هم اليتيـم الصغير ـــــــــــــــــــ والصبح طاف الوجيه اللي نساها الفجر . . ناصر الدهمشي |
تدرين .. كيف الكلام يطيح من طوله ؟ ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ماني بقايل أخاف إن قلت لك (طحتي) ليه أجرحك و أذبحك بغناي وشو لـه ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, الوقت ماهو مقصِّر مِعْك مـن رحتـي يا الراحلة بي حنين ٍ يا صعـب قولـه ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ودِّي .. ولكن غيابك كسَّـر أجنحتـي ناصر الدهمشي |
تغريبنا لأرواحنا ..قد يراه البعض مجرَّد جادّة سبقنا عليها الأوائل . أو لا يخرج من دائرة الشعر و ما يلزم .. بينما التغريب ليس بالضرورة .. أن نكون غرباء بالفعل .. ونبحث عن هويَّة ..أو مدفونين و نبحث عمَّن ينتشلنا .. الغُربة .. قد تُسببها حالة وداع لأناس لم نعتد الحياة بدونهم . أو زيارة لأماكن كانت مزدحمة بالذكريات . . ولم نجد فيها ما يساعدنا على تذكُّرها.. حتى اختفاء أصوات العصافير و ابتعادها عن النافذة قد يشعرنا بالغربة .. أشياء كثيرة .. تأتي بالغربة و تدفعنا للتغريب .. ناصر الدهمشي |
. . من علَّمك يا طفلة البرد تسْرِيْن ! ___________ الليل ذنب و صبـح الأيـام كافر . . ناصر حطاب الدهمشي |
تبغى تشوف إرجال بعيونك إرخـاص ؟ ــــــــــــــــــ أرخ الريـال اللي ما يركع ! يـدنِّـق . . ناصر حطاب الدهمشي |
. . إتصدقين ديني و دين اللي يدلْـبِح للحريم و تصدقين هذا المسا باين عليه إمْن العصر إنه عقيم . . ناصر الدهمشي |
لهـا . . أنا من علَّم ارصفة الشوارع تضحك لفرقاك _______________ و انا من كسَّر أقدام الغياب وجيت لك هارب . . ناصر الدهمشي |
عجين : كيف تحلف عنـد مثلي برقبتها ــــــــــــــــــ أنت صاحي و إلا يـا خيي طبل كل ما جـابت عصيدة و خبصتها ــــــــــــــــــ جيت ترثـع كن مـ /براسك عقل ساحتك مربوطها مـع منفلتها ــــــــــــــــــ شيـَّابها و رجالها لـ اصغر طفل كلهم قالوا حروفك مـ شْهَرَتْهَا ــــــــــــــــــ ما شهرْهـا غيـر قلبك يا الخبـل اقترفه ناصر حطاب الدهمشي |
| الساعة الآن 01:34 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.