![]() |
على عاتقها جديلة لم تُغادر طُهرها~
وأنامل أمي (رحمها الله) تهدهدها بـ حنوّ |
عالقة أنا ... بطرف عباءتها
و في الليلة التي أرخت عليّ ( ملفعها ) علقت بي رائحتها و لم تعد حتى الآن ... |
غرابة إستيقاظ الشمس قبل أن ننتهي من أحلامنا ، |
تَسببتُ في إشعال خرافة النهر ولم أتجرأُ على قول الحقيقة ليكن السبب بقايا سيجارة ، فالصغار يخافون العقاب ولا يخافون من إشعال أعواد الثقاب ، |
في شتاء ما لم أجد البوابة الكبيرة التي تعرفني وتشم رائحتي ، ولكني إنحنيتُ لأصلي لأصل قبل سقوط الحلكة، |
عودتنا من مدينة الملاهي
وقد اوهمنا الماضي اننا بلا الم لنبتغي من السعادة ما استطعنا اليها دون تأجيل \..:icon20: |
ذكرياتنا كثيرة،لكن المجد يبقى لأعمقها..
أذكر ذلك اليوم جيّداً ،اليوم الذي ارتدتُ فيه مهرجان ربيع الرياض ،أمطرت السماء ذلك اليوم،وبلا وعي فردتُ يديّ ودرتُ حول نفسي،لم أتنبّه لذلك الشاب الذي كان يقنصني بعينيه من بعيد،ويضحك عليّ.. نغّص عليّ جمال تلك اللحظة😒.. أقول له إن كان مازال يذكرني،تبّا لك يارجل من أين أتيت؟ |
تلصصنا على خيوط الفجر حتى يثملنا السهر
ثم نقترع بالفطائر حتى تتمزق حناجر الطفولة والحلوى ما غاب مذاقها من لساننا \..:34: |
الساعة الآن 09:28 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.