ألا يارب على بعده تقويني

هل بلحظة
أتعمق بها في مدن عيناك؟!
رند

أشتاق لك جدا
فوق طاقتي فوق تحملي
أشتاقك إلى درجة الدموع
إلى حد الجنون
والهذيان باسمك
يامن اخذت من ال حسن أكمله
وآآآه منك
ياضحكة أوردتني مهالك الفقد
وحالات اللا وعي
حتى بت أراك في عيون الغادين والرائحين
وفي عيناي
.
.
.
مازلت بقلبي
يزداد حبي لك كلما هذوت باسمك
ياحلما من سنين عمري
الغاديات
والحاضرات
.
.
.
رند

لك بسمة عمري
ودعوتي بأن يحفظك ياروحا تشاطرني جسدي
.
.
.
رند

فراغ نفسي
لا يملأه سوى وجودك
وروحي تبحث عن اي ظل
لك
.
،
.
رند

أحببتك دون ان تعلم
وبقيت سنينا اترهب في صومعة وجودك
وحين علمت
فررت منك
ليس منك يابعض نفسي
أنما من حبي
من قلبي
الذي بات لا يرى غيرك
فالصباح انت
والغروب ضحكته
وبينهما رسائلك التي اعيدها
في كل لحظاتي
وصورك التي احتضنها
واغيب في هوة الفقد السحيق
.
،
.
رند

اتعلم
اني قد قررت كسر قلمي
حتى لا يفيض حبر ما باعماقي
لكن صوت انينه اوجعني
وهو يعاتبني
( الم ارافقك كل مراحل عمرك من فرح وشقاء
كل تفاصيل حياتك بالوانها وتقلبات فصول عواطفك
بين الحزن والفراق والحب
هكذا همس قلمي)
وانا اعلم
أن الحبر المنسكب قد يريحني قليلا
لكنه لا يغني عنك
لا يغني عنك ابدا
.
.
.
يا احب من في الوجود
.
.
.
رند