![]() |
.
حزني الباهت.. قريب من الرمادي، لون ماله سقف أو خطوة وتاهت يا حبيبي: مُر سكّرك الحلو، يشبه بلادي نكهتك غربة.. ودمعة ماتجف! . |
.
فتحت شباكي على رشّة مطر وخرجت من ثوبي من الشبّاك من روحي من الشارع من الدنيا إليك.. |
.
إلى محمد النفيعي، رحمه الله وغفر له : راحل، إلى طين البدايات ناحل، كما شكل النهايات قلبه الطيب ترك كل الجراح كان مُتعب.. واستراح |
تعجبني بعض الأفكار المتعلقة بجودة الحياة، بس عندي مشاكل في التنفيذ.
|
كلاسيكية الدخان والشاهي تنتصر على القهوة والديزرت.
|
لا تزعلين، لو خلص الأورانج يا عمري
أصير لك هذا الشفق في كوب أو لون قهوة ع الورق مسكوب! مدري، إذا تهديني صوتك قبل انام؟ أكيد بيطاوعني النهار، إذا صحيت من بدري بهدي لك الوقت يقول لك.. اشتقت! |
أنا مرهق،
من حنين يصوّر اللحظة احتياج في ليل، ليل العاصمة أو من مزاج من داخل اللا شيء، للخارج سياج محتاج.. قلب إنسان ما يعرف سواي إن رحت.. اشوفه جاي هوّا : " الهوى بالنسبة لي والماي " |
في تصوري الشخصي أن الفن الحقيقي والعمل الخالص من أجل الفن انتهى. وأعتقد أن ما يقدم حالياً هدفه فقط تجاري بحت.
ليس هنا فحسب، بل في المحيط العربي بشكل كامل. المشكلة أن هناك أصوات جميلة لكننا نعاني من الكلام الرديء واللحن الأردى. والله شيء غريب فعلاً. ما أعرف مين اللي يتحكم؟ الفنان واختياراته؟ وإلا الملحن اللي يختار الكلام ويلحن؟ وإلا الشاعر اللي يكتب؟ لكن ممكن كلهم تسيرهم شركة فنية؟ ممكن كمان يكون الجمهور اللي يقبل أي شي. كمان ما أعرف، أحس ماني قادر ألوم أي أحد تسبب في نهاية الفن وتوقفه. المشكلة الكبيرة إنه حتى لو رجعت الأعمال الجيدة فما راح تلاقي من يستوعبها أو يفهمها في هذا الوقت الصعب. متشائم صح؟ لا. |
الساعة الآن 01:46 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.