![]() |
مارداً ... يخرج من قمقم الوتر يكسر عود الليل والعين بأصبعين ... ! ذراعاه أرجوحة الطرب الذي يتبختر على خاصرة ألف صبيةٍ مما يعدون ... يخرج من فمه بستان يشحذه الأريج أن شمني ... لتقاسيمه صفة الإلهام ، الإيهام والهيام .... مزملُ اليقين يأتينا فرادى يسحبنا حيث لا نجدنا ونردد : نحن هنا ... نحن هنا ... نحن هنا خلف عودك جائعين ... ! الأستاذ تركي ... ليت ذوقك كأس لشربته كله كله كله :) صُبـح |
http://www.alaan.cc/newsimages/7_7_2...9076743891.jpg : [ نَصِير شَمّه ] وَ فِي رِوَايَة : [ نَصِير شَمْعَه ] ! مُصِيبَة أن يَحْتَرِق بِنَا وَ نَشعُر بالبَرْد !! |
الـْـ [ أحبه كثيرا ً ] [ عبدالله الدوسري ] هَل قيل لَكَ سابقا ً أنّك َ مُجْرِمْ بـِ ردودك وأيضا ً وأيضا ً أستاذ في جعل الرّبْكَهْ سيّدة مكانْ [ تواجُدُكْ ] [ ما أروعُكَ ] فَقَد وضعت إصْبَعَكْ على تفاصيل جَدْوَلَةْ الـْـ [ إستثناءْ ] ! [ عبدالله الدوسري : جادَكَ الغيثْ ] |
الـْـ [ الأوركيد ] آنا كارينين أغْلَبْ قِراءاتي مِنْ روحْ [ إخْتياراتِكْ ] ، هِيَ مَقْطوعاتْ [ عُليا ] فـَـ كيفَ أشْكُرِكْ [ يِخْرب بيته يا : آنا ] بِتُّ أخاف الدخول هُنا : الكِتابَهْ بـِـ رِفْقَة [ عودُه ] [ مُرْعِبَهْ ] إحْتِراماتْ |
|
قراءتك قريبة , وتلامس مخبوء هذا المعجون بالسحر واللحن . مُبهج يا تركي .. ودّ http://alsafa.net/vbb/pic/flow880ol.gif |
http://www.alaan.cc/newsimages/7_7_2...9076743891.jpg الـْـ صُبحْ صُبحْ كـَـ إسْمُكِ / خاصيّتُهْ [ وما حَوى ] ، يـَأتي مَعَ صوت العصافيرْ مِنْ عِطر النِّسْمَه / رفْرَفَةْ الرّيشْ وحَتّى رَفْرَفَةْ النِّسْمَهْ / عِطر الرّيشْ [ القِراءَه ـ ـ ـتُك ِ ] الفَرْحَةُ بِها كـَـ فَرْحَةُ الزّنابِقْ بـِـ قُبلاتْ الشّمسْ ، كـَـ تأوّه الجائِعْ الـْـ لا يَقْوى على فَتحْ شَفَتيهْ وَوَجدْ [ حَبّةْ عِنَبْ ] فـَـ إسْتَغْرَقَ بـِـ التّأمُلْ حَدْ الـْـ غَيبوبَهْ فـَـ التّهْيُئَهْ فـَـ الحياةْ [ نَصيرْ ] الـْـ حَديثْ عَنه / الحَديثْ عَنْ القرميد حينما تُثْقِلُه الثّلوجْ ، عن الغيوم المُتلبّدَهْ الـْـ ترتدي أطمارا ً باليه مِنْ لا إنْقِشاعْ ! ، مواكِبُها في سَماء المَدينَهْ [ أخْيِلَهْ ] , وأهازيجُها [ أوراق صِفصافْ ] حِنّاؤها سَكينهْ مُسْتأمَنَهْ في مَهب [ ريحْ ] صُبحْ خَرير نَهرْ وَحفيف أوراق غُصونْ [رَدّكُ ] [ أسْتاذَهْ إسْمُها صُبحْ : أنْت ِ ] إحْتراماتْ |
مَها الأحْمَدْ هُوَ فَصلٌ مِنْ فُصول السّنَهْ [ مُتَنَسِّكْ ] عَلى أخِرْ رَمَقْ مِنْ صَومعَهْ ، يَحْتَفي بِنا بـِـ إهْتِمامْ [ وَنَتأججْ ] إلتجاءا ً إلى زَوايانا بـِـ [ لا إرادَهْ ] ، لـِـ نَنْتَصِبْ لَهُ كـَـ تِمْثالْ في حَضْرَةْ قبائِلْ بوذيّهْ . دُمت ِ يامَطَرْ |
الساعة الآن 01:32 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.