دونما موعد ينبش النار بأصابعه العارية
ويخرج الرماد من أحشاءها
تصل ضحكاتها لقمة صمته الشاهقة ولا يغير ذلك من سكونه شيئا
في صمته تضاريس وعرة من وطئات الزمن وفي ضحكتها خصوبة يشتهيها ..!
تخبره أن الماء ينبت من تحت قدميها ويهمس لها :
أن النار تختلف كثيرا عن الماء يا صغيرتي المترفة .

في السابق عندما كنا صغارا كان أبي يأخذنا من بيتنا القديم لبيتنا الجديد طور البناء
وكنا نساعد أبي في عملية البناء في تلك الأعمال الصغيرة التي تتلائم مع مرحلتنا العمرية
وقدراتنا الجسدية كان الذهاب مع أبي فقط يشبه الحلم لقلوبنا الطرية التي لم تتذوق
مترفات الحياة ولا تعرف شيئا عن مباهيها , بعدما كبرت وبدت علامات البلوغ ونضجت وأصبحت راشدا
وداست علي الحياة طويلا وكثيرا فهمت أن الترف كله ومباهج الحياة ومباهيها كانت ولا زالت في قرب أبي
وأن الدروس التي تلقيتها باكرا وقبل دخولي المدرسة كانت أجمل الدروس وأصدق الدروس وأحن الدروس ..

ما انت مصدقني ) تعال نلعب ببجي 😛
 

،،

الجبناء ..
هم الذين لا يهربون بالحرب مطلقاً
لأنهم هم من تصيبهم ام الركب ) فثباتهم في الحقيقة رعباً
ولييست شجاعه

فالشجعان ..
هم من يهربون كثيراً والخبول كبعض الناس 😏
وحدهم من يقتلون


دراسة : قبل شوي مسويه
🙂





👻

حقيقة يبدو اننى موعودة بالالم وصفعات الزمن
تهدينى اياها ك اشخاص ثم تنتزعهم منى عنوة .....!

في القصائد
بحر إسمه المصائد ..

نقترب من امنياتنا في سجدة شكر كفيلة بإزاحة الهموم من القلب

\..:34:

الحقيقة ان حروفك ذهب ورائعة