![]() |
|
|
؛
؛ كنت الكتف التي أتوكّأ عليها كلما هدّني التعب كنت العين التي تستشعِرُ وهني وتلملم شعث أدمعي كنت الملاذ والوطن (كنت) مجرد كتابتي بهذه الصيغة كفيلة بتفتيتي ولا زلتُ أتشبّثُ بك كتلويحةٍ أخيرة ! |
شكراً لك ..
.
. صباحُ التذكُّر ... مِن حسن حظي ومن دواعي سروري أنّي من أولئك الذين يقتاتون على فتات الذِكرى وأحمدُ الله أنّي أملُك في ذاكرتي أرشيفاً مكتظاً بما لذ وطاب فمن مُسببات السعادة في حين إطباق الحزن إغماضُ عيني واستحضارُ عينيك وهي تطالعني بحنوّ أو ملمس يديك حين تربيتٍ وهدهدة, هكذا ما أن تخبو صورة إلّا وتتبعها صورة أو مشهد يغمرني بفرح مَشُوب بالوجع يُشبه الأمر لحدٍ كبير حالةُ غياب الوعي أو التخدير لفترة مؤقتة ولكنه في كل الأحوالِ طورُ اِستشفاءٍ روحيّ تهرعُ له نفسي كلما رامتِ السكون |
|
؛
؛ النِّسيانُ قَافِلةٌ والحنينُ ؛ قاطِعُ طريق ! |
؛
ثمّة لحظة في الحياة لا تقبلُ الفناء تُعادِل عُمُراً عِشتهُ |
؛
؛ يُقال أن الحُلُم المُتكرر بذات النسق أقربُ للتحقُّقِ بمشيئةِ الله وها قد بات يُزاوِرُني ذات الحُلُم وإنِّي أنتظرهُ بكل الشّوق . |
الساعة الآن 12:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.