|
|
ويكليكس...بواو واحده
|
ننثر بتلات الحروف في حديقة الأدب ..؟! |
المقهى يعج بغيابك
|
يقِفُ على جَسَدكِ الرّاوي أميَزُ المُصمّمينِ , تقرأُ ملامِح وجهَكِ البريء : أعمَقُ الأصابِعِ إثارَة ! .. و أنا القرويّ الذي ورِثَ مِن قريَتِهِ ريحانَةً في جيبِ ذاكِرتِهِ العلويّة كيفَ لهُ أن يُجابِهْ كُلّ هؤلاءِ الرّجال في حضرتكِ .. ؟! رُبمـا ! |
الطّريقةُ الوحيدة للهروبِ مِن عَيْنَيْكِ اللّجوءِ إلَيْها ! رُبمـا ! |
ربما .. هي التي نقحمها دوماً حين نبحث عن إجابات ..! |
سأنتزع نفسي من ربما إلى الأطلال .. ربما .. تجمعنا أقدارنا ذات يوم بعدما عزّ اللقاء .. ولن أكمل ..! |
بيت شعر مبتور .. أغنية ناقصة .. ككل الأشياء التي نحلم بإكتمالها .. ونشهد نقصانها بإرادة الأيام .. رُبما ..! |
| الساعة الآن 06:36 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.