![]() |
:
: في أحلام غيرنا قد نقول فيها الحمدلله على كل حال..!!! |
لا إله إلا أنت رب سبحانك إني كنت من الظالمين .
|
اقتباس:
ما لم يتربص بنا الموت … و اتخاذ خطوة مرتدّة … تقفز بنا لواقعية تتحقق و إن تجاهل كل ذي حق حقه … قشورنا رقيقة … لكن خيرا له ألا يجرب تعريتنا من قشورنا في الأعماق تختبئ قوّة كامنة … لا نبدّدها على اللكم و سفك دماء الأرواح لكنها قوة تشحذ همة الأنثى لنهضاتها … بعد كل عثرة و انهيار جليله الجليله و الجميلة … لقد اتصلت روحَينا بصعود نحو بقعة سماوية بعيدا عن تلوثات هذه الدنيا … روحي و روحكِ محلقتان رغم كل أثقال الماضي المنهِكة … أستشعر الود في قلبك و الأخوة يا صديقة الروح … فشكرا بلا نهاية … لكل فكرة تقرّبنا أكثر … |
___ نسيت كل الثناءات ، ولازلت أتذكر ثناء أستحقه وتوجيه أتاني من أشخاص أثق بهم وبناني .. شكراً لكل من أنتقدني " وقلبه عليّ " لأنه بناني ولم يخدعني .. أنا بشر لم أبلغ الكمال ولن أبلغه لكنني أسعى إليه ، وفي كل سعي نحو ذلك يُسد نقص ما وتقلّ فجوته .. لن أصل لذلك مالم أجد من يقول لي عن الخطأ أنه خطأ ، أما عن الأخطاء لو كنت أعلم أن الخطأ خطأ لما فعلته ، لذا من يرى ذلك ويخبرني به على شكل نصيحة فقد خدمني خدمة العمر .. وكما قلت وسأقول : لايمكن أن أغضب من النقد لأنني أعتبره توجيه .. ولو كنت أملك ما أملك " لايمكن أن أعلم كل شيء " تظل تنقصني المعرفة والمعلومة التي قد لاتتواجد عندي وتتواجد عند غيري ، وقد تتواجد عندي ولا تتواجد عند غيري فأوجهه لها وهذا ماأفعله وأصيب فيه أحياناً وأخُطئ ولكنني والله الذي لاإله إلا هو لم أنظر يوماً لشاعر أنه أقل مني بل أتمنى أن يكون أفضل مني ، وأحب من ينظر لي كذلك " بتوجيهه الصحيح " الموضوع ليس فيه مكابرة ، ولا " مرجلة " يظل الإنسان يبحث عن العلم من المهد إلى اللحد لاأحد يدعي العلم الا الجاهل ، كلنا تنقصنا المعلومة في أمر ٍ ما ، ولن أعرفها مالم أخطئ وتخبرني عن الصواب .. - أن أنتقدت أحدهم في شيء فيجب أن يعلم أن " قلبي عليه " أكثر من الشعر وأنني ترددت ألف مرة قبل أن أخبره بذلك .. وأن انتقدني أحدهم فـ أنا قلتها صوت وصورة وكتابة " قُبلَة على جبين كل من أنتقدني لأجلي وليس لأجل الشعر " - :34: |
اصعب ما اواجهه في الكتابة، هي المقدمة لكل نص
|
صبح الحنين .. شعور مايقبل اللمس " قلبي حزين اليوم ي غالي الامس
"
طيف الحبيب حزناً ) صار يسهرني خبراً صحيح عن الاحبابي يضجرني " فقد ( الحبيب ) غماً بأت .. ( يقلقني هل من مجيب لما ) الاطلال .. تنكرني |
ما زالت أبعاد بخير بوجودكم بحضوركم بمشاركتكم جميعا . باقات من الشكر الجميل لكم جميعا . |
حبيت أقول........
الأرض.. ويوم العرض : البقاُء.. لعبةٌ لها قانون وفي الختامِ.. لها أجلٌ ستنتهي عنده! : الأبيضُ والأسودُ.. مجرّدُ مربعاتٍ على رقعةِ شطرنجٍ منْ أرادَ كسبَ الجولةِ.. فعليهِ أن يفكرَ جيداً : حصادُ الخبرةِ.. ستنعكسُ بنتائجها على المرايا : إذن.. نحنُ مجرّدَ أوتارٍ.. في "كمانجه" هذه الدنيا لكل منّا.. نغمتهُ الخاصة تلك التي يحاول بها.. أن يصعدَ: إلى أعلى السُلّمِ وربما نحوَ القمّةِ : أعود مجدداً فأقول: البقاءُ.. جولةُ قدومٍ، وأخرى مغادرة وحصادٌ مرصودٌ.. في سلةٍ : أما.. "وللحديث بقية".. فهي عبارةٌ ناقصةٌ، بل خطأ شائعٌ إذْ ضماناتُ البقاءِ.. وهمٌ مبسوطٌ على كرةٍ والحقيقةُ.. خطٌ مستقيمٌ بين وعدين! وميزانٌ يُصنفُ الحصادَ إلى قسمين! : ذاتَ وعيدٍ.. ستغيّرُ الشمس.. مسارها وستسقطُ الجبال.. لتعانقَ وجه الأرضِ وستخرجُ المحّارة.. من مخبئها فلعلّنا نكسبُ الجولةَ.. يوم العرض. : جهاد غريب |
الساعة الآن 10:21 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.