لا اعلم لما يقودني شوقي الى الاستماع لمقطوعة رابح صقر
يعني خلاص من اول ما تبدأ إلى النهايه وكلي انسجام :(

بزفرانفاسي وروحي
حياتي بدونك ما ابيها

من سالني عن قصة الشهد بشفاه الغضيض وش كان ويش الي قربه
لجل يلمس الشفه ويخالطها بشوق وبانسجامٍ غريب ولا درى انه
بها يستلذ ويحلى غير وغير وغير .

لا تسأليني عن قصة الحزن والضيقه
لانها شعور شوقي لك خالطتها خيبه.
احساسي من الغلا يطير لك دوم
وبعضي يصرخ يبي يحملني معه
وما بين هالتناقض وهالحيره
اعيش فرحة لقاء احساسك
وحزن يكتمني
اسى ولوعه
ويترقبك
لجل يلقاك
وتنفك هالضيقه

كني مع كل سيجاره اشتعل
واتبخر امال واحلام مستحيله
بشيء من اللقاء
وبشيء من عناقك
واه
وكيف
اطفي
ناري
وانسى لفافة
تبغي الملعون
واه

كيبورد
كي بورد
حينما تنهال
أحرف الوجد
الغارق بالاشياق
على اسطر اللهفه
لتكون كلمات الفقد والوحشه
في ملف الحب المتغلغل بدواخلي
ليطفو على سطحي
فيكون عياناً بياناً
ولست قادر على دفنه
لكي يصبح سراً أبدي
:(
.
يتبع ...

ان اردت ان تختبر مكانتك في قلب احدهم فجعل من الغياب عنوان لك
فالحبيب والصاحب والصديق لا يتاخر بالسؤال ملحاً بذلك ومتتبع
لاخبارك عن قرب فان ثبت ذلك ووضح هذا الامر فلا تدعه ولا تفرط فيه ابداً
فهو من يستحق وصلك وقربك لانه ذلل الصعاب ونسف كل القوانين
لكي يكون بقربك وليطمئن عليك وليستقر برؤياك .

أخاف اني لك اجي
ويبان مافي مهجتي
وتعرف ضعفي
بغيبتك
وعني تقفي
طيبتك
وتبدا تتغلى
علي
واموت برضاك
لي