![]() |
مروان إبراهيم تطرق أبواب الحرف وأنت تعي جيداً تفاصيله كريم كما هي العادة لك السلام |
العنود ناصر بن حميد
:: :: الغيم وَ المطر وَ الفجر ! مع العشق يكتملون كـ " قصائد " ! حتى وأن كانت رقصه " الفراق " تُغريّ كفُ " الايام " بالأنكسار .. العنود , ( فاكهة للحرفِ ) أنتِ كُل التقدير . |
سعد الوهابي حضورك يمنح الضوء للمكان أهلاً وأكثر |
أهلاً غسان تعلم شيئاً بعد الفراق لايهم الوفاء لايهم أبداً فـ الفراق يكسر هكذا أراه لك السلام |
ساره الحمد مروركِ الأول ممتع كـ فصل الربيع شكراً لزهر الحرف لكِ السلام |
عائشة حين كتبتي " لم يعرف من الحب سوى ترديد الأغاني " إبتسمت فـ كم من قصيدة عشق تبدأ كأغنية .. وتنتهي كأغنية !! كوني بخير |
كما قلت يا نايف هناك طقوس للعشق يشارك الغيم والمطر والفجر في صنع الكثير وكموسيقى ناعمة تولد في حضورها ألف قصيدة فقط كلمة الفراق تأتي لتُنهي المشهد بإتقان مع كثير من الصمت .. أهلاً بك وبمرورك الكريم |
كانت صدفة مازالت تذكر التاريخ .. المكان حالة الطقس .. لون ملابسه تقطيبة جبينه و و وهاهي الصدفة تعود بعد مرور خمس سنوات هي عمر أبنتها غرام أبنته التي لم تكن من صلبه لكنها تمنتها منه الصدفة تُحيك البدايات وتتقن إلتقاط صورة ناجحة في النهاية !! وكأول لقاء مازالت تدهشها تلك النظرة المتوثبه في عينيه حركة يديه و ... خطوط التعب التي ترتسم فوق جبينه وبجانب فمه آآآه .. قالوا أنها خطوط الحياة لم تعهده يحب الحياة ربما كان يقول لها ذلك حتى لا تتعلق كثيراً بحياتها معه لم يشعر بها لم يلتفت كان مشغول كعادته ومازال!! الأشياء لا تتغير فكرت ماذا لو ألتقت نظرته بها هل سيعرفها؟! سيبتسم سيسألها من هذه الطفلة؟! أم سيشيح بنظره عنها سيوصد في وجه الذكرى ألف باب وسيحمد الغياب نظرتها معلقه بين كرسيه وبين طفلتها التي ما توقفت عن اللعب والركض هنا وهناك الانتظار قاتل هكذا كانت تقول له في كل أمسية تنتظره بها لكنها الأن وبعد مرور خمس سنوات لأول مرة.. تدرك ان للانتظار متعه!! |
الساعة الآن 06:35 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.