![]() |
عذراً لــ العودة رائعي محمد
فقط عدت لــ أقدم أحرّ التهاني والتبريكات لــ بوش على دخوله المزبله التاريخيه من أوسع أبوابها !! و شكراً |
اقتباس:
أتوقّع أن مصيره سيكون أسوأ من الصحفيّ العراقي,ولو فعلها أيّام صدّام لأجزمنا بموته ,تخيّل أحدهم يرمي بحذائه على رئيس دولة أخرى وبجواره رئيس دولته!!!,هو أمرٌ يستحقّ العقاب كما يستحقّ هذا الصحفيّ تعاطفا ما من قبلنا لكن لتعلم ولتعرف من الذين تغنّوا بهذ1 الحذاء؟؟؟ بالطبع لن يكونوا العراقيين الذي امسكوا به ولاحظ (العراقيين) .. وأكثر من احتفل هم غير العراقيين وبين قوسين الإعلاميين نفسهم الذين مرّوا من فوق المقابر الجماعيّة للعراقيين دون ذكرها أو الترحّم عليها وهم نفسهم من سبّوا الحصار ورأوا الذين يموتون بسبب الجوع وبنفس الوقت كانوا يحضرون حفلات القصور الرئاسيّة ويشربون نخب المرح فطبعا لم يمتهنوا الإعلام كمهنة وإن كنت ستقصد الجماهير فسأقول لك هي نفسها من تقول"بالروح والدم نفديك يا..." قد يقولون "حذاء" وقد يقولون أي شيء مستقبلا _بعيدا عن النظر للصحفيّ وانتماءاته_ |
في ذلك " الحذاء ... صرخة شعب / وضجيج نداء ...! صحفيٌ عربي جعل رأس " الديمقراطية " المزعومة تطأطئ رغبة شعب مظلوم ...! بعض الأحذية قد تكون رخيصة الثمن .. غير أنها غالية القيمة .. بمزاد الحرية ..! |
اقتباس:
لما خنعت الرؤوس .. تحركت الأحذية .. نحن أمة لا تخنع أبداً شكرا لك |
رمى الصحفي العراقي منتظر الزيدي بحذائه في وجه بوش لكن الحذاء لم يصبه ولازالت الأمة تفيض قريحتها بالمزيد من القصائد فكانت هذه الأبيات : تنزه أن يصافحك الحذاء فمال به عن الدنس الاباء تفجر غيظ ( منتظر) فأمسى تفور بنار عزته الدماء حذائك يا ابن دجله حين يعلو لمن خذلوا قضيتك الفداء منقولة من : يعقوب بن مطر العتيبي |
اقتباس:
و مودّتي وهي سبب عودتي (": |
: : المسكين : رمى حذائه لــ : نُصفِق له . و هو الأن ينال : كُل حذاءٍ و كُل : مُصفق . مسكين يا الزيدي .... لن ينفعك غضبُك . لو أنه رمى : المالكي .. لكان أكثر اجراً له . مسكين .. مسكين .. و جــِــداً .!! مُحمد كُل المحبة و المودة و الورود :) . : : |
الحذاء المبروز بـ كلمة (كلب ). . شَكّل خطوة قوية ولكن حذاءو واحد لا يكفي يا محمد .. فـ سيردونها شركة أحذية |
الساعة الآن 02:59 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.