![]() |
أنت تعد تنازليًا !! و أنا أدفع بأطراف الحب لتتصاعد ...!! فأين سنكون ...!! |
.
شيء ما يدور في خلجاتي.. فأتيت أنا و حمامة و ورده و الباقي مازال معلقا بين أضلعي ! سأطلق الحمامة إلى السماء و سأضع الوردة أمامها ! لأن أرفق مع الورد بطاقة بالشكر و الامتنان ، فالحرف أمامها يغمى عليه ..! كيف لا و هي بوتقة الحنان ، وغصن المراد لكل طائر حائر.. ياسمينة في وسط المكان عبقة أشم رائحتها البيضاء .. شذاها يهب لينسج لنا من البهاء طيف فاتن .. تمارس حياكة قطرات الندى بإبتسامة .. تجسُ نبض العقول بإتساع و بمرونة .. عفوا .. أين الماء !! اسألوه .. هل شربت في كل صباحتنا و مسائتنا هنا و ما بينهما ماءً ..! لا بكل تأكيد .. فهي أمامي و تستفز الماء في عيني .. فأتبلعه و أرتوي ! أشعر بسعادة و أنا ألمح بريق عينيها من هناك ! دكتورتي العزيزة : منال مديني ماذا أكسيك من حلل الكلام ، و انت الاناقة أيامنا بصحبتك قليلة و لكنها كفيلة بأن تكبل قلوبنا هذه وردتي أراها تحتضر لن تبقى واقفة كثيرًا .. تريد أن تنحني كوني بخير يا ورد .. لروحك السكينة .. |
.
الأشياء تتشابه عليّ .. فهل من موسى لـ يدلني ....!! |
.
رغمْ كل هذا فأنا مبتـ!!!ـمة ! |
.
نتحمل جراحهم ...!! و لا نتحمل لخبطتْ أذنابهم ....!! |
عندما أشعرُ برغبتهم بالانسحاب من حياتي ...!!
أسبقهم و أنسحب ! محافظةً على كرامتي معهم ! |
ليت الهوى و أنت كذب ..!
آآآه ، و ليت كل إللي بيننا وهمْ و حلمْ ...!! |
ما أن أسقط ..
حتى يلتف حولي العذال ....! فـ جراحي فوّااااااااحه ! |
الساعة الآن 12:01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.