![]() |
حين يَحين الجَد ،
\ ، يَحلو لها العبث . |
ترميه بـالحَصى ،
فـ يَعود خَلفها يَلهث . |
:
. : ..]] شموعٌ خمسة تزيد عن هجائية الحبِ بخفقة.. ورسائلٌ بلا حروف كانت معها .. الشمعة والسطور الخالية كافية لتمطر طقساً ينزل فيه القمر ويتعرّى القلب .. وصهيلُ الخيل أغنية تبحث عن الفارس الملحن.. لوحة تلك عليها تفرقعت الخفقات..وأنفاس الأنثى العاشقة .. قطعت سيلان تفرعاتها..وابتسامتها المتفائلة شيدت الأحلام ولكنها نسيت أذكار النوم .. لتفزع من نومها تحارب صمت الضحى ..علّ الشذى يذوي فتكسر مشاعر فوق الأشعة التحت حمراء.. حينها لاجاذبية تسكن أطرافها. |
غيومُ مَدينتي حَمراء هذا المساء بإمتعاض ، تعصر أطرافها المُبللة رَآفة بـ حضيض مُلتهب . يَسقط المَطر ، نَعم يَسقط ، ولكن : تجف ذراته قبل أن تبلغ فم الأرض الفاغر عَطشاً |
برآءة...! - ألقت رضاعتها و قالت لوالدها: أيمكن أن ترضعني من ثدييك حليباً..؟ رد : لا... قالت: اذا كيف تقول بأنك أمي وأبي معاً..؟ صمت طويلاً......... |
أوقدت شموع الحب لــ ميلاده ... انتظرته ... الساعة الواحده إلا ربع ... وتنتظره ... غفت عيناها ... واحترقت ... لم يتبقى منها سوى ... محبسها .... |
ها هي الأرض تَرتعش من تحتي ،
ليس لأن السماء تنتفض حينما تُمارس غيومها رقصة المطر ، وليس لأن الرعد يُطلق صَافرِتَه بعد إذن الَأسلاك البيضاء التي تُطرز الأفق بِـ خشوع . ، هي خَطيِئَةٌ سَقطت ، ثم تطايرت الأشياء ، بـ فعلِ غيرة الريح |
- ما بكِ . ؟
- سَعيدةٌ فـ حسب .. وأنت ؟! حملق في الأفق ، ثم أعاد النظر إلى داخل صدره ، مُنكساً رأسه |
الساعة الآن 10:58 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.