![]() |
. . بعض الابيات من الشعر ( موجعة بتوضيح الفرق ) مــثــــل : يا رفيقي .. ما حصل منك تقصير ..... مشكور ومجمل ومعفي ولا هنت الحاجة اللي قلت لي صعبة تصير ..... أبشرك سدت لزومي بها بنت !! . . |
، ، وهل يقدر الصبر أن يحتفظ بجماله، حين يتحول إلى وجع صامت؟ نحاول أن نُقنع أنفسنا بأن الانتظار فضيلة، وأنّ للصبر ملامح النُبل، لكننا لا نخبر أحدًا عن تلك الليالِي التي بكينا فيها بصمت، ولا عن تلك اللحظات التي انكمشنا فيها على أنفسنا ونحن نبتلع خيباتنا كي لا تنكسر صورتنا أمام العالم. الصبر جميل، نعم… لكن الجمال لا يصمد طويلًا في وجه الألم. تتآكل ملامحه شيئًا فشيئًا، يبهت صوته، ويتحول مع الوقت إلى ظلٍ خافت، يمرّ دون أن يشعر به أحد… حتى صاحبه. فأيّ جمال يبقى للصبر، إذا اصبح وجعًا لا يُقال، وسكونًا ينهش الروح كل مساء؟ ، |
، ، يقولون الصبر طيب وأنا جرّبت ما طابِه سهر يمشي معي دايم وقلبي ما لقى سابِه ، ، |
، ، {,,,,, صدر حزون ,,,,,} صبرنا والليالِي سَود، تلوّن وجهنا بالهونْ ،،،،،، سقينا الحلم ، من دمعٍ يجفـف في يدينا الطينْ زرعنا الصمت في صدور، تِناشد بالوفا وتخونْ ،،،،،،،، وذبَـل في كـفنـا ورد ،،، سقـيـنـاه الأمـل تـلـوين نمـدّ القـلـب للفـرحـه ، ولا نـلقـى لها مـأذونْ ،،،،،،،، تدنى في عروق الصبر غصن من تعب مسكين نسولف للصبر دايم، على جدران صدرٍ حزونْ ،،،،،،،، كـأن الصوت ظـلّ الحي ، على بـابٍ بـلا سكّينْ تعشّى في عيون الليل، حلمٍ كنّه المَطعونْ ،،، يسيل النور من جرحه، على ضيق السما في حين نعدّ الخطوة بخطوة، وتسبقنا خُطا الموزونْ ،،،،،،،، كأن الحظّ ،، ما صدّق ، يجي لْدربـنا من وين ؟ ولكن لا يضيق الصدر، ترى بعد السُرى مَكنونْ ،،،،،،،،، يجي صبحٍ يعوّضنا، ويفتح بابنا للـ(،،،؟،،) ، ، |
. . ياونتي ونة خلي بالارض والوضع اتنبش ............. واللي بجنبه جاهزين عداه بزناد وفتيل لا صار هذا واقع الله يعين اللي بلش ........... والمبتلش ومبالشه يقول عندي له دليل . . |
.
, , الحمدُ للهِ حمدًا يرضيه، والصلاةُ والسلامُ على مَنِ اجتمعتِ المحاسنُ فيه. ، ، ( دارت الأيــام ) لـمّا ،،،،،،،،،، ما بقى حولي معين تاه مني في سجودي ،،،،،،،،، شيءٌ من معنى رزين في مشاهد محزنة من: ،،،،،،،،،،،،،،مسرحِ مسلمين و : ( ،،،،، مَتْحَفْ صَبـِر ،،،،، ) * فـيِ (سَـالـفَ أحـزانْـي ) وانــــا ، طِفـْلٍ فَـقَـــــد أبٍّ أمينْ ........................ شِفـت الْغِيابْ لـ (صُورَة الْهَاتَـين )عَن : كَفّ الأَنـَـام رَاااح عـُمْـري ومَــــا دَريــــت إنّـــي فقــــدتْ مـن الـيَــقــين ........................ تـَـاااايــه ، وِكِـنّي في فــَلـَـكْ أسْبـح ، ولا أسْمعْ كَــلام إجْـتَاحـِني ( حُـزنٍ عَصـِيبْ ) إنـتَابـني شـــَكٍّ لـَعيِـــن ....................... إنْ نَصـرَةَ الْمَغلـُوبْ ذَنـبْ أو مَــا بِـقــىَ مُسْلِـــمْ هُمَـام مَـا غيِر أَرَاقِـبْ ( بَـاكِريْ ) لـي سَاعةٍ عيـَّـت تِحـِيــن ....................... مَـدرِي مـِتى يَـا ( بـَاكـِريْ) يَـأتـي صبَاحـَكْ مِن سَـلام صَبـر يْتَـراكَـمْ مِــن زِمـَن لِـــهْ مَتـحَـفٍ فُـوق الْجِـبِـين ........................ عـَدَّا سْنِـيـنْ أيُّـــوبْ صَـبْــــر وْلاَح لـــِي كَـهْـف الْمَـنـَام ( مَتْحَفْ صَبـِر) فـي أَوّلِـــهْ مَخـطُوطَه لِحِـلْمٍ ثـَمِـين ........................ وْمٍنْ آخِرِهْ . صَرخَةْ كَهَلْ مَنحُوتَهْ بِمَعنَى : ( حـَرَام خَمْسيـن عَـــامٍ (....؟....) أبْهَمُوووهْ المُفسدِين ) ........................ يـَأبـَى الـرَّمِـيـمْ يشكـِّ لِهْ .. حتى بعد وهْــنَ العِظَــام وجـهُ الأبـوّة ، يتَّجِه يـَـمْ الْـقَـبـر يَــــــــااا : مُـؤمنِيِـن ........................ كِــيـفْ اَسْــتَـــرِد لْبسْمـةٍ تِـتـْجَـاوز الْخَمْسِينْ عَـااام !؟ من مسرحِ مسلمين… ،،،،،،،،،،،،،، في مشاهد محزنة كنت أفضفض للـ إله… ،،،،،،،،،،،،،،، وتهت بين الأزمنة هل يحتفظ الصبر بجماله *حين يعانق اليأس؟ * * * خالد العلي |
. . الضياع النفسي : يبدأ يتصاعد الألم إلى بُعدٍ داخليّ ، غربة روحية واشبه بكائن تائه في فلك، بعيد عن الأرض لا يسمع ولا يَسمع، وهذه اولى بدايات الضياع النفسي بعد صدمة مبكرة. . . |
الساعة الآن 01:00 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.