![]() |
اقتباس:
http://www.youtube.com/watch?v=cnPaZ...eature=related عَبدُالله فِي الْخَلعِ تَعْجَزُ الْأقَطاَر وَ تَضخُ الْمَراكِز وَ يَصبح الْعُرِيّ لَهثٌ مُسْتَنفى | مُستَردى فَ فِي أَي كَياسة نُسَاساها للْمُحَتوى الْذَي يَبقى طويَلَاً في عُنقِ خَيبة وَ يَمْضِي في قصفِ سَخطْ . الْرَبِيباتُ نَائِخة في الْجِبال الْنَائِخة وَ الْإِنخفاضُ الْمُعتم الْمُتَمم يَخْشَى الْقِمة فَأنفلتُ بينَهُما مُنْهَمِسة عَارِية تَحت هِفاف الْظل وَ طَوءْ الْإِطاحة , خَشَيتُك لَأنك نَظرت جيداً جَيداً يا عبدالله فأتت الْشَماطةُ مُتعجرِفة في زَاوية مَا .. فَاقِده لِذاكِرتها . |
علّ هَمسَ الإقدام في حِبر لايَجف عَنونَة يأخذ قامَتك ذات الوُصول , يشمل جَميع حجج الاستمرار
ليرضي تَخامَة الوَقعِ بِك نَوافِله , فالرَّتق مِن جِهاتٍ تَعُدّ مَلامِح بَعثرتك وَقت يأنُّ حُدوثَه , فأحكِمي الإنشِغالاتِ مَكيدَة إتمام لألّا ينشِبَ مِن حَربِ الذّات خُسرانٌ مُبين. |
|
كنت قبلاً قد أضعت يداً هنا , وبعض الأصابع التصاقاً بكأس قد سكرت بها في هذا النص الذي يشبه الحانة
هذه عاقبة من يستفيقه ليل مكلل بالهم وتحب عيناه عتمة الليل حيث أنه يستمتع بتلصص الضوء من النوافذ المجاورة لماذا تلاشيت هكذا دون سبب ..؟ الطرق المعبدة تشكو قلة الناس في الحافلة , ما عاد من أحد يثمل كل الناس في صحوة فانقطع الحب , صارت الحانة معرضاً شمعياً لقلوب قديمة قدم النشاز الكاذب , النشاز الذي لم يمتد قبل أن ياتي يومُ يتفاخر فيه أبناءنا بقلوب آبائهم المعلقة على الجدار , لابد ان تعودي يجب أن تخافي من ان لا تعودي فهذا زمن الثورات وستـُسقط القلوب الثورية قلبك يا نفثة ننتظرك |
الْتَنَحِي وَ تغدفُ بالْآتي و بالْسِقف و بِالإسعار , أنْ تُأشششُك بِ " أُششش " و تختبأ خلف النصِيب المغمَوز بهِ من قِبلكْ بإنتصار يطرقُ الجُمجمة بتحاصِيل وَامِضة وَ مُرهقة , أَنْ تَزْدريك في المْنكبان و الإيتان , تَقِف لَا تُريدُ شيئاً فقط التنحي لَأجل ماذا , هه .. لَأجل ماذا ! أَن لَا تفقِد أكثر .. أن لَا تفقِد أكثرْ ! أَتْراكِكْ , تَوابِعكْ , مُمارساتِكْ , عاداتكْ , أَعظامُ الجَوفْ , مَطارِق الثُوار , مُؤاحناتِكْ , دَهاءُ الإربه , أربابُ دهائِكْ , مَدتُك الْشدةُ في مُضيكْ ! مَا هُمْ ! .. جَحافِلْ ! الْتَواءاتُ تَضْطربْ و لَا تتنحى , و الأرطاءُ تفقدُ وَ لَا تتنحى , جَميعنا نفقدُ وَ لَا نتنحى , ففي التنحي فقدٌ مُطلق لشيء مُستمر .. مُستمر . |
اقتباس:
أَمانِي , وَ الأمانِي تَجْمعُنا وَ تُفرِقنا وَ الإِعتلَاءُ بَلَاءٌ مُحبب عِند الْقَادر و الْلَائِقْ , أَما أنا فَيرقةٌ آخر سطر للكُتاب و رُبما للنجار. وَ الْقلبُ أزهوةٌ مُنِيرة تُدير الحسنُ دائماً فشكراً لقلبكْ يَا أماني . |
اقتباس:
يا مجنونة ، |
أعلقُ أذني في طرف الصفحة, لا أحتاجها الليلة .. وبقية الجوارح, لا أذكر تحديدًا متى سرقتِها عمدًا يا نفثة ! |
الساعة الآن 01:42 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.