،
كما نخشى وباء من الأوبئة المنتشرة ،
فأنا أيضًا أخشى وباء ( العدوانية )،
في حديثنا أثناء المجالس نجد الكثير
يتشبث بالكلمة والكلمتين التي هي
بدون قصد بل هي من افواه المعلمين!
لماذا قالت كذا .. لماذا .. لماذا ...!!!
قلت المسألة جاءت في الشرح ولم
ترمي لأحد معين حتى يؤخذ عليها!
عاودت الــ لماذا .. لماذا تطرق مسمعي ..؟؟؟
رفعت صوتي : ( بل لماذا هذه العدوانية
تجاوزوا .. سامحوا .. اصفحوا
ألتمسوا العذر .. هي لم تقصد ..
ونحن سنعيش وسننسى وسنموت!
فخيَّم الصمت ........................

،
على الرغمِ من توفر القنوات الفضائية وإنتشار
الأخبار فيها في سرعةٍ كبيرة إلا أن تواترها لم يأتي
بالمصداقية!

وعلى النقيض نجد أهل البادية قديمًا في راحةٍ
تامة من ترددات القنوات ، إلا إن الخبر يأتيهم
صادق مصدوق اللب!

ليست الثورة المعلوماتية دليلًا على الصدق ،
فرُبَّ الجياد الصافنات أصدق من القنوات!

،
يظن الكثير بأن فعل الخير مرتبط بالمادة ،
فكثير من الأشياء نحصل منها على خيرات
مقابلها بدون تقديم دراهم وأقلَّها ( الأبتسامة ) ،

وثَمَّة أفكار لنيل فعل الخير عديدة كإدخال
فرحة على قلب مسلم بتقديم مساعدة له ،
وكذلك الأعمال التطوعيَّة بشتى فروعها
فهي باب نور ، ومفاتيح للسَّعادة!

فالإنسانيَّة لا تكتمل حتى تترك أثر خير
في الإنسان!

نعود للأبتسامة فهي جمعت ما بين الصدقة
وإدخال فرْحَة والألفة وإزاحة حواجز وتقريب
النفوس بعضها من بعض!

,



لنجاح تربية أبنائك ,
عليك بنجاح العلاقة بزوجتك , فأن نجحت في دلالها وحُبها وإكرامها , ووضع الحوافز لكل إنجاز ,
هنا ستستمع بإبنائك ,!

عزيزي الزوج عليك بالإبتسامه في وجهها فقط ,

,

* لا يأتي العلم من غير بصيرة ولا تأتي البصيرة من غير إيمان .,!

* أكبر فتنة ستمر على المسلمين / فتنة العلماء الظالين ؟

* طبول الحرب العالمية الثالثة : تطُرق وآذان المسلمين في سبات عميق .

!

لا زِلنا نستلذّ النوم عن كل ما يحيط بنا ...

أَصُمّ أذني - أُسْكِت لساني - أُغْمِض عيني للشر/ الشيطان ...

و لا نعرف أن الحفرة كبيرة و السقوط فيها قانون كونيّ ...

كما رأيتي . وقعاً !
الخوف : أن نسير في الطرقات المظلمه !
أعاننا الله على فعل الصواب , لحياتنا ولحياة الذين من بعدنا

شكُر وتقدير

يملؤنا الغد خوفاً من المجهول
وكل ما ماضينا مُخيف

أسلمنا قيد الزمام لهواجسٍ وظنون
وكم كان أسلم إن أسلمناها ليقينٍ وتسليم