عطر وجنه بين اسرتها ، عماد البيت أم مدللــه ؟
قَالَت لِي ذَات بُكْاء مُؤلِم حدَّ إخْتِلاف عَيْنيها وَهِي تُقَبِّل جَبْيني ,
[ هَل أنْا أمُكِ, أم انتِْ أمنا وَأبينا ؟! ]
وَمَا اتَّكأ لِي ضِلعْاً مِذُها .

عطر والشعر الشعبي ، لمن تقرأ وتتابع ؟
اقْرؤه بِتفَرُق وَدُون تَقْمُص , وَ حقّ
هَامة الْأبْعَاديين فِي الْشعر عَاليَّة وَتَسْمَحُ لِي بِإلْتِقَاطها وَلو كُنت فِي قَعر وَادٍ مَهْجُور


عطر الكاتبة ، هل ستكون كتجربة أحلام مستغانمي يوما ما؟
لا أظُنْ لِكنْ رُبْما ,
لَو أيْنَعَت لُغَتْي الْمُهَترئة وَاثْمَرت [ لُغْة ] http://www.qamat.net/vb/images/smilies/000016.gif

وان كان الصباح مختلف البهجة
فالمؤكد أن المساء كامل البهجة وأنتِ في حضرته

للمساء حكايته ..

جاء الغروب وبين كفيه حفنة من تراب أحمر
من بقايا النهار الكئيب
سيدفن بها جسد الشمس
ويواريه
....
القمر
بعد أن أمضى النهار مكفّناً
أبيضٌ .. لايلفت النظر
سعيدٌ بهذا النحيب
تورّد وجهه
واعتلت محياه ضحكة صفراء
وراح الدم يجري في شريانه
والوريد ..

....
نسائم المغيب
الصوت البارد قد تجمّع عند احتضار الشمس
ثم راح يداعب أنفاس البشر
عم وانتشر
راح يبشر
راح يعزّي
لاأدري .. الا أنه عمّ وانتشر

....
واستشرى الخبر
فراحت النجوم
واحده .. فواحده
تمدّ أعناقها من وراء حجاب
لترى .. مالخطب ياترى !؟

عندها ..
تلبس السماء أسودها
رويدا .. رويدا
وتعلن المساء لكل البشر

عطر وجنّه ... مساء الخيـــــــــر

رحلة ما لا تغادر ذاكرتك ؟

رحلة مسائية وامي حيث النهر والهدوء ، لم أكن أعلم أنها الرحلة الأخيرة لي بين تفاصيل وجهها ، سألتها حينها عن كل شيء ، حتى عن زاد اغترابي ، كانت كل الأمور مرتبة ، ورحيلها هو الآخر كان مرتبا له دون أن أدرك ...


صديق ما يشبه قلبك وتأتَمنه سرك ؟
صديقي جديد العهد بأبعاد ، قديم التواجد في قلبي، صديق طفولتي والشباب ، الولد الذي أضحكني كثيراً عندما قصّ عليّ قصة اكتشاف ذكاءه ، صاحب الأيادي البيضاء عليّ ، الرائع ياسر خطاب ، يشبهني ولا أشبهه...




إمْرأة يدفعك الفضول الى لقاءها ؟

هذا سر ، ولكن لاضير في أن أقول بأنها المرأة التي ستجني من الذنوب مالا يخطر على بال المطر ...



مدينة تتوق لنزهتها أو المكوث مطولا لديها ؟
مدينة تشبهها بكل المعالم ، جميلة المحيا ، نقية الدواخل ، واضحة الدروب



مهنة تتمنى لو كانت لك؟
لاأدري كيف تسمى ولكن عنوانها ....( صاحب الظل الطويل :) )

http://www.q8boy.com/uploads/113d70113c.jpg

راحل عنهم ، بلا ملامح
سلبوه اليد التي يدافع بها
والخطوة الأولى
لاذنب له سوى أن طريقه غير طريقهم ..


حتى في العصور الحجرية ، كان المعارض مبتور الهوية !!

http://www.q8boy.com/uploads/ff33db5ef2.bmp

وفي العزلة الحمقاء ، تخنقني أيادٍ كنت أقهرها
أدس عن ثورانها وجهي
اليد وسيلتي لاجترار الخير أو كفّ الأذى
تبحثني حين انعدام ملامحي
تلحّ في طلبي ولاتستريح ...