|
|
صدفة عدت بذاكرتي كثيرا الى الوراء عند المرحلة المتوسطة تحديدا السنة الأولى منها حين طلب منا استاذ اللغة العربية كتابة انشاء على موضوع معين على ان يشاهد ما نكتب في اليوم التالي جاء اليوم التالي وجلس يقرأ ما كتبه الطلاب ووصل لما كتبته انا ونظر له فترة سألني من الذي كتب لك هذا الانشاء اخبرته انا يا استاذ قال مستحيل تكون انت اقسمت له انه انا فقال انت تكتب كتابة اكبر من سنك فليته وقتها شجعني على الأستمرارية بالكتابة وليتني بدأت فيها من ذلك الوقت فربما أصبحت الان كمحمود درويش ههههه |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]ولا ادري الى اي مدى سيسير وجهي الضائع ، |
وكأن كل خيبات هذه الدنيا قد صبت صبا في قلبي |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]كثيرا ما انزعج من البرود الشديد الذي يعتكف المكان ورغم كل ذلك أحيانا أجد في هدوئه السكينة والسلام لقلبي وبعيدا عن كل الضوضاء |
اقتباس:
(: |
؛
؛ كل ما أفعلُهُ ... أُطْبِقُ جَفني، وتتقافزُ الصورُ والكلماتُ مِن ذاكرتي فأجِدُني أتحسّنُ تِلقائياً باتَ علاجي فِيّ ومِنّي ينبُعُ وأتعب ! |
تُلّهُ للجبينِ، واقطعْ حبالَ الودّ بشفرةِ الصّمتِ !
|
{ وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ }
|
| الساعة الآن 12:39 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.