![]() |
|
يناجيني الليل
كي اسكب ملامح الغياب على وتره اتوضأ الحنين وصوت الدعاء من أحدهم .. : |
صباح النور والواقف على الشرفة يلم الشمس .....
على لونٍ طرق وجهه طرق حتى بغى يفتح .........، صباح يغرّد الدنيا... هديله منزوي بالهمس ........! حنينه.. شقق هدومه وصرخ به ياولد استح .......// هو الشاهد على صبر الندى المكسور يخاف اللمس وبلل رملة غيابه تجيبه ريح وانت ارتح ...............، سوانيها على البير وعطايشها الكثيرة أمس ......// ومرّت درفتين الصمت.. لهوى الواقف حكت إفتح ...! |
خِطَاب العتق من الوحدة عتقت فيه الاماني
وما انحل منه الا طرفي .. لا للامل بل للرضا لاني ( قد ) اكون خلقت وحدي! نصفي \ تنهيدة .. |
ابي /
گنت تجادلني الحديث وتوافقني المنطق واليوم يجادلني المر ويوافقني علقم . ابي .. بابا .. وان گنت لا تاتي انا أتيك.. و تلتأم اروحنا بالجنة ( ان شاء الله ) |
يطرزنا الوقت كل يوم بين عقاربه ..
حتى تندحر أصواتنا .. وتغيب في المدى إنها الأرواح المهاجرة ... لا ترتد على كعوب رجليها |
من الزمن الجميل
الصوت الحزين يجتاح أنحاء اوردتي لا أسمع سوى هتافات الراحلين وداعية يا آخ......ر دمعة تسكبنا ... كل الشرايين مغلقة تجاهها مسارات النبظ مكتظة بوجهها الملائكي .. منطلق الروح والبوح كانت نكهة الانفاس والنفائس .. ورح.......لت بي للمجهول .....!!! |
طال الغياب وحالنا حال الايتام ..
رجاي ترجع للحياة المدينة .......// |
يضطرب خافقي .. عندما يمر صوت أحدهم من خلالي .. ويتجاوزني ..
أعقد حاجبي .. ربما كنت أتوهم .. ربما هو صوت المطر يلعق نافذتي .. ويصيبني منه رذاذ |
الساعة الآن 09:59 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.