|
|
علي مشارف الإنتحار شاكية حالها
ثارت اللغة للتخلص من آفة الزيف والتفاهة بعدما إمتلأت بها الدواوين والأوراق \..:34: |
عادت خديجة من زعلها لها ايام.../
ماهي خديجة بس ملامح خديجة ! |
توقفت ساعة الزمن علي أحزاننا
كما لو كانت عقاربها تعاني من صعلكة البطالة \..:icon20: |
إعتقلوا القمر خوفاً من خطره الداهم في كشف سوءة الأرض
وأفرد البحر صفحات لنعوتهم قائلا : مياهكم شريرة وما عاد من يطء أرضكم انسان \..:34: |
|
أسكنتك لغتي و قافيتي فافتر ثغر حرفي و ثمل الخفق بك ... حبيبتي
|
لا تغادرني وارتباكي يترنح في عينيكَ يُحيي مواويل العمر
\..:35: |
لا تتخذيني صديقًا ولا حبيبًا ، اتركيني كالغريب أتأملك لساعات طويلة ، واشتاق إليك حين تغيبين ، وأفرح لفرحك وأحزن لحزنك دون علمك . |
| الساعة الآن 06:15 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.