![]() |
قراءة لـ حالة أَحَدهم على اثر حالته المعهودة يزوره روتينه المعهود في مثل هذه الحالة علب السجائر التي تتسابق الى يديه والسجائر التي تتقافز لـ تلامس أصابعه يدخّن حتّى يسلب روحها التي تنسلّ من جسدها بكلّ صعوبة فـ تترمّد بين يديه وهي التي اختارت موتها من أجله ! ومن فرط سلبه لـ أرواح هذه السجائر بدأ يتذوّق نكهة الدمّ في فمه كأنّه أفرط في سفك أرواحها هكذا كان الهمّ يقتله وبعدها كأن الرماد تسلّل الى رأتيه لـ تنطفئ أنفاسه شيئا فشيئا فينفث تنهيدة تقول: (فياموت زر إن الحياة ذميمةٌ) * *لـ أبو العلاء المعرّي |
وهوَ معلقٌ بتلفريكه الالكتروني -قبل خاصّة عشها وعلى بعد شبر من كيبورده- أخبرها بأنّه يحبّ الظّهور إليها كما لا يظهر للآخرين.. دوّنت بعينيه توقيع انصرافها!! |
بصراحة ودّي أسلم على صاحبة < يصـدفُ أحيـاناً > صباح الصُّبـــح يا رائعتَهُ:) |
بـــ غــيــابــك يــلازمـــنـــي هــاجــس الابــتــعــاد ريــثــمــا تــعـــود ( صـــالـــح ) |
اقتباس:
علي ... فم الصباح ممتليء بنايات صوتك :) أهلاً بك ... |
. يَشعرنّي الوقتْ بأنهُ [ يغآر ] مِنْ أن يأخذ هو مِنْ بعضه ..! |
. ألمّ { أَلـــمَ } بينْ جوآنّبي وقطنّ بأنزيمآتّي ........!! |
..
- الثرثرة وسيلة لـ تهدئة الروح وإفراغها مما تراكم بها .. - لكنك يا صديقي ثرثرت وأكثرت حتى أصبحت فارغاً ... ! .. .. |
الساعة الآن 11:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.