![]() |
وهكذا في الثلث الأخير من الليل كان موعدنا
بأن نلتحق بمن يشعل الشموع نذوراََ لا ترتجي سوى أجوبة الهوى \..:35: |
قد تقمع المرأة ابداعها وتكبته خوفا من التساؤلات المريبة
\\ حين تصل الروح الى مرحلة الاشباع في تلك الحياة ترى الوجوه على حقيقتها وتمتلك من الصبر أنضجة \\ افتقدت منجزاته الفنية للمعنى الجوهري لها لذا ظل مظهره لا يعكس اتساع نفسه \\ ما عادت الاعين ودودة وقد اوفدتها النشوة بأحاسيس لم تنضج بعد |
تحتاج الروح الي هيكلة لابعاد الملل عن ربوعها
ومحو تجاعيد فاقت حقيقة عمرها الزمني وذلك ببتر الروتين بدءا من السفر حتى التغيير في نوعية وجبات الطعام كم تجمهرت الافكار بابعادنا الاخري تبحث عن تأشيرة تحرير من الظنون او اليقين التأمل مليا هو قاسمنا المشترك بين القضايا الانسانية والدلالات التعبيرية لوقائع تناسلت رمز وفلسفة حاكت الرسم واللون نحن الوافدين من ازمنة الي اخري عبر اوتار الصبغة الكونية \..:34: |
تسللت من معطفي الاسود لأحتل مكاناََ في خزانة الخريف
\..:icon20: |
ما اجتمع حرفكَ بحرفي إلا واحتاج الى ورقة توت
هذا يكفيني وهبتك نفسي .. فأطلبني منكَ لقطة مسرح اليوم \..:35: |
ماذا بعد الآن سوى كارثة مبررة مبدأياََ
وان بحثت عن ما يجعل الامسيات الصيفية أكثر اناقة ردد بصوت يملأه المرارة " الله يصبرني " \..:icon20: |
الخلفيات التاريخية سُلِطت علي الشعوب البدائية
حتى فقدت إدراكها بالعالم الخارجي \..:34: |
يطالب القلم بإعادة توطينه بعيداََ عن الانقراض
كما رفضت الاوراق أن تُلوث بما تجود به قريحتكم ولن يكونا أداة لمتعتكم وما على العقول سوى ان تنكح من جموع الكلم ما يشبع فكرها \..:icon20: |
الساعة الآن 05:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.