|
كانت تظنه ربيعا حتى اقتربت من امضاء دفتر اوراقه
" جليد بدرجة حرارة فهرنهايتية " فكيف لها ان تستطيع تنصيب عرشها فوق مواسمه !! \..:34: |
ذات شغف...
أهداها عمره و قلبه و كل قصائده... |
لا وجود لأي صراع خفي في نفسي ضد غيابك ...
و بوصلة الروح تدلني و تشير إلى الطرق التي تسلكها و أرقبها بصمت ... كل تلك الزوابع التي تدور في فنجان هدوئي ... ليست إلا جنون امرأة فقدت جُلّها عند ذلك الشاطئ ... حتى الآن لا أحد يعلم حقيقة اختفاءها ... هل ابتلعتها أمواج رحيله .. أم أنها لا زالت مختبئة في محفظته ... تحصي نبضاته التي يكبلها بصمته ! .. هو الآخر !! أحتاج قلب رجل ... سريع النسيان مثله ... لأعود أدراجي إلى شاطئ الغد ... و ألتقط صوراً مهزوزة ... |
قد يكون مكرراََ أن جعلت من حديثك عادة وإدمان
لكن اليوم سنابل الشوق اورقت الوصية العاشرة لذا كتبتك فوق كل حنين شاهق آهة تنبت من اوتاري نجوم واوراق توت مبللة بأكسير الحياة \..:34: |
اقتباس:
... |
...
هل كان عليها أن تحتفظ بهذا الحزن وتكتبه؟ ... |
...
جريمتك أنك كاتبة ؟ لذا احذري بوح أوراقك؟ ... |
من يستطيع انتظارك عقوداََ بأكملها غيري ؟
ألست احيا أكبر متاهة أسمتني مجنونتك !! \..:icon20: |
| الساعة الآن 11:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.