![]() |
((،،، سجن نجس،،،!!))
اقتباس:
خُلقنا لننتقد خُلقنا لنعترض،،، الحرية واليسارية ضلعا الابداع الخطوط الحمراء ليست أكبر من الضرر،،، اكتبوا شيئاً ،،،،( مسكّن) لشهيق وردهـ ،،،، وعطر جنّة الأولية في قتل القلم ذهبوا لينجو من الحياة نور ،،، يشع من الذكريات سلامٌ للجبين |
ما يحاصره الواقع يجيد الحلم صناعته باتقان .. ؟! |
عادة تبدو الاحلام لنا فاصل زمني هَرِمَ صدقه
\..:icon20: |
أجمل ضعف هو ذاك اللذي تلــ امامه يــن .. ؟! |
كم اوفيت الضياء بِراََ
لوطن أقل ما يَتوج به أرواحنا وما أوتيت من الحنين \..:icon20: |
،، ؛ ،، الموسيقى تقي القتل،،، وهناك احياء ميتون واموات أحياء،،،، ولازال هناك ،،، نُدرة في المسامع وهبوط حاد بالدورة الموسيقية ولازلت ابدأ يومي بالمنشاوي واختمه بأم كلثوم لاافرق بين الحزام الناسف وربطة وسط فيفي عبده تاركاً خلفي حقول المشجعين للعقائد،،، غنيلي شوي شوي مساء مستاء ليل وخ ـليل ،،، ميّت بين طيّات الاوراق ولازلت اعزف الذكرى واهلل للغائبين ليتني اذا اردت النسيان ،،،، انسى ؛ |
ما عدنا نستقبل العيد بملابس الضيافة اللائقة به ..
هل لأنه ياتي بغتة أم أننا فقدنا مفاتيح عبوره لبيوتنا الوفية جداااا للحزن !!! \..:34: |
؛ ؛ سُلافة،،، حكاية التخمين وبداية الترف،،، القبور تنبض،،، والصدور ،، معتوهة تجيد ،، نقل النقش،، الليلة،،، هذه مخ تلفة،،، ليس لسبب ،،، غير ان المشاعر تتمدد بالحرارة،،، وتتقلص بالجفاء تذكرتُ شيئاً،، قبل السماوات ،، في ظهر الغيب،، فتاة الخمسين تطير مع البالون لازالت تقفز وتتخطى الحبال والجبال،،، دعينا نطعن المسافة ونصلب الشؤم ،، ونمارس التعب على أكمل وجه،،، ثريا ،،، ثرية ،،، وعبق مكلوم إنما اللذة بالنزوات نغيب عن رقيب ،،، ونرشي عواذلنا بهمسة من عينك وخدر من خصرك اني احب ان اتكوّن واخلق من قديم امامك عارياً ،،، من الندب وليداً بعمر الاربعين ياسُلافة،،، إنما الخمر جبينك،،، والتبغ شفتاك والجمال كتلة خرج منه انسان فكنتِ أنتِ،،، اني اكتب ولازلتُ عبقرياً احوّلك الى امرأة بغمزة كيبورد ليس للحب سماء انما فكرة كانت غبية ان يخلق لى انداد وانا الذي صنعت القلم بعمر التراب والشمس والمغفرة ازاول مهنة التشرّد على اعتاب ،،، اللؤلؤ كوني كما تحبين واكون ،،، |
الساعة الآن 09:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.