![]() |
اقتباس:
؛ التساؤل ،، لكِ أنتِ،،، يامن تعتّقين الصبر نبيذاً،،، يُشرب،،ا ماخشيتُ قط الا الموت عندما كنتُ رجلاً أما الآن ياصغيرتي الكبيرة فلا اخشى ،،، الا رمشكِ المسبل وروحكِ النعناع ،، وخصركِ الأفّاق وعقلكِ المتمدّن ،، وشموخكِ المتديّن اقرئيني للأخير ،،، حتى اتعرى ،،، وانضج واجاهدُ نفسي لأعجبكِ،،، لم يعد بالعمر لياقة ،،، حتى اطاردك فتعالي كما اتمنى،،، اني ارى مااتصوّر ،،، قيدكِ متين يشبه العقيدة ووجهكِ لم اره ،،، انه هويتك فلا تتباهي بإخفائه،، نعم اقصدك ياذات النطاق الضوئي محتالةٌ انتِ،،، تزرعين في نزواتي الفضول وتضعين في طريقي ،،، الاندهاش اني اجني من الشوك العنب ،،، استمري بالتعفف واستمر بالالحاح حتى يبطل احدنا الآخر فعلاً اني ارى مااتصور رغم ان التخطيط من حياتي معدوم ولكن ارى ،، ارى ؛ |
رغم انه حُقَّ للشوق أن يستتر بالكبرياء توجساََ
أقبلتُ عليكَ خاوية إلا من جدب وحد عطائِكَ " الماء " \..:icon20: |
(( سلالة التيه،،،!!))
اقتباس:
يا آنفة الذكر عصب الشعر ،،، شاعركِ يجندل الرجال فاق طعم اللؤلؤ وبكا القمر من نحيبي كوني متيقنة اني الأول والأولى ،، في انتزاعكِ كاتبكِ ياصغيرتي شاب كل شيء فيه الا حروفه لازالت تنبض ،، تعطي النور نوره ،، تهندس الظلام والضلال من صالحنا ،، يحتوي الكثير ،،، من النظريات قطّعت الكتب سيعيش لخاطر خصرك بلا دستور ،، بلا تخطيط ،، هدفه ان تكوني له الهدف هكذا ،،، لم أكن لاشيء مجرّد نزوة في غياب الحلال،، ؛ |
بالأمس ~ أثرى البدر ملامح الغواية حد طمعت به
طوبى لنبض حملكَ عشقاََ وحرف تغنى به ثغركَ \..:34: |
أمقُتُ الإنكسار
وأُعيذني من براثِنه ~ لذلك، يا أنت متى ما مررت هنا غُضّ الطرف عن حرفي وتظاهر بأنك أحمق! |
حذار ان تكبدني احلام الزمن المستحيل ودعني هادئة البال آمنة السرب
فما عدنا نمتلك سوى نصف ملامحنا الناتجة من سفور عوامل التعرية \..:icon20: |
أترقّب وعلى أهَبّة الحياة،
لم يُثنيني عقرب الثواني رغمَ تَكاسُلِه هو، لن يبتاعَ سوقاً ( فـ يُهروِل) ! وأنا لن أُقامِرَ بالبقيّة ( لـ أستسلِم ) ! |
حادت اشجار اللوز عن عقودهم الشيطانية
واستدعت بجدارة صبراََ على الأذى لا يأتيه غير الأنبياء \..:icon20: |
الساعة الآن 04:40 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.