|
" بداية الحكاية "
كلما مررت أصابعها بين خصلات شعرها الذهبي نسجت بساط سحري الى موطن النار وارض النور \..:icon20: |
هنالك لحظات في العمر يجب استرجاعها لأذكي بها الحياة
وهنالك لحظات من الحماقة إستدعائها تعزيزاََ في بعض المواقف مليئة هي الحياة باللا معقول ولكنه موجود \..:34: |
سذاجة بعض الرجال يجعلهم يتصورون أن جميع النساء تفرحهن كلمات الغزل
وكلمة تجيبهم وكلمة توديهم وهذا غير صحيح تفرح المرأة بكل كلمة حلوة من حبيبها وتختال بكل حرف ينطق به أما الانثى التي تسعد بالكلمة الحلوة من أي رجل فهي ترى الدنيا بأذنيها وهذا مايعيبه الرجال علينا ويتهموننا اننا نفر ح بمعسول الكلام لا بالسلوك العملي للحب الكلمة الحلوة على سبيل المجاملة قد تحبها اذن المرأة ولكنها لن تفتح أي مسام في قلبها الموصد كالقلعة " واحد " فقط تفتح له بوابات القلعة \..:34: |
حتى الأدباء أماتوا ابطال رواياتهم ليسرقوا ثيابهم
\..:icon20: |
فيك من يكتم السر
اذن فلتنتظر موعد النطق بالحلم ولا تفشي عن تاريخ ناهض التمييز لدواع أُمنية \..:icon20: |
يتلو علينا الليل اسئلته بطريقة سرية جدا
يجعلنا ننسى أي خلاف بعد فنجان قهوة سادة .. فلن يمزق الصمت لقاءاََ كان بحاجة الى بوحنا \..:icon20: |
هدية ترتسم على هيئة كلمة صغيرة جدا مكونة من حرفين اثنين ح . ب
ولما قرأتها بوضوح هذه المرة وهي فوق الفراش في قلب اليل اصابها مايشبه الذعر ووضعت اصبعها في فمها وراحت تقرض عليه كعادتها اذا تأملت او تألمت او تحدثت الى نفسها في امر مهم \..:34: |
بعد اصابته بكف البصر لن يرى مسقط رأسه بعد الآن
\..:icon20: |
| الساعة الآن 01:34 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.