![]() |
((رائحة الليل،،،،!!))
؛ ؛ ؛ ؛ أشم رائحة الليل،،! في هذه الظهيرة،،، وصل الى حجر غازية النور مد لي همسة فصافحت الدنيا،،!' والشمس غارقةٌ بالدمع ،، تستل خجلها ،، وعينها في عيني،، هل لكِ خاطر بالغزل الى حد التوحّد ،،، والاندماج نتبادل المبررات ،، والدم ياوارفة،،، ياوارثة خطاي واخطائي،،، ع هل لي بخصر الكلام واختصار ،،، الورد ،،، وقطف الاحلام من عينيك،، بائسٌ،، من قلبه يابس،،، ليس للاصنام مكان من علّمكِ اني ((أعلمك،،،،))؟ من كتب ،،، القانون على صدري ،،،؟! لكِ كافة الصلاحيات في قتلي ،،، الانتظار: سيّد الأدلة ان الروح التي طلبتها تنتظر انتظارك لي،، سآتي ،، بسرعة الضوء ولكن ،،، اتوقف عن الاشارة الحمراء ؛ ؛ (!) ؛ |
؛ ؛ براحتك،،، ؛ افتحي جميع الشبابيك ولو خلعتي الأبواب لن تجديني ينتظر كحيوان أليف،، كنت اراهن انكِ لن تمري مرور الكرام ولكنك ،،، للاسف مررت مرور العابرين دون قيد،، اذكريني ،،، فأنا لن اذكرك احفظي ظهري كما حفظت وجهك،، ؛ |
لابأس ليكن. .. |
؛ ؛ ؛ مُثْقل،،،،،، كما قلتُ سابقاً الاختلاف الفكري من المفروض انه لايسبب خلاف شخصي ولكنه بالحقيقة يؤدي الى خلاف شخصي،،،!! البوق لايُطرب ويُتعب الصدر،، كمن يعطي دواء لجثة البارحة بحثت في كتبي،، أبحث عن مسك العصا من المنتصف،،، إنها أكثر من عصا،،، اليوم غابت الضوء،،، وبزغ نجم البعد ولؤم ،،، المنظر خافت تنزلق ،،، فتنكسر القلوب،،، سئمت وجوه الناس على شكل دروس،،،' أبحث عن وجه،،، مائي يقطرُ ،، فكراً وخدرا ارتمي في جبينه واذكر اني لاتذكر وجه كإدراك،،،، تجاعيده رسم وسمه باسم عينان يافعتان ،،، أشم في ريحها رائحة الجنة،،، تقف بيني وبين صدري تتمنع لتأتي تتناثر لتجمع في خصرها رواية الخمر تعلم البشر الزحف اني افتقد،،، لشيء خارق يشبه الغفران ،،، انا حزين،،،!! ياخليل لم يعد في المقلة دمع ،،، احرق اللحم واتلف العظام ،،، متهالك ،،، ان اعيش هو اكبر كفاح غداً اجمل،،،!! لاشك ابتسم بسمة صفراء كالخريف ،،، والقطر شحيح والزهور من البلاستيك أشك بالدوار ،،، عقلي يرفض الانحدار ورقبتي في قطعها أجر كبير سأحلم بالنوم لأنام وأحلم وداعاً،،،،، ايها الضوء نلتقي في السنوات الفائتة ؛ |
يا شبيه غفوتي
وملك يميني امتد بي الي ما بعد التأمل ها حبيبي إسفك وصايا الليل مهبط أول العشق والمدى غيرتي فــــ أنثاكَ التي أكونها تستأثر بالنجوم خطابا يرعى كهنة الهديل واتلوك فنون رقص موج يؤم وسامة البدر فلا تسأل بل انصت لرموز سكنت واحتي بفطرة الماء وهندام يعجل لهفتي \..:34: |
لكِ بداخلي موطن ..
ولي بداخلك إنسان ...! |
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...972e2a9a2.jpeg
يثقب الليل روحي اذا ما اتكئ على سُدفته أرق يقف مع الماره يتجمهر , يسأل ! من فعل هذا من ذا اللذي عَبر ؟ |
لم اكن اتخيل ان تكون المصادفة فضولية لهذه الدرجة و تجبرنا على اللقيا
\..:34: |
الساعة الآن 12:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.