![]() |
ياصديقتي الجميلة: في عيوني أحمل الغابات الهائمة ولكن في صدري السماء دعكِ من حكايات الغابات وتعالي هاهنا حيث لانهايات الجمال حيث ولادة البدر كما ولادات البشر تتجدد باستمرار هنا في اللانهاية قلبي أنا مليكة اللانهايات حواف روحي تطرز سماوات عمري و على أرائك الأبدية تتربع ألف سماء الآن أنا و غدا أنا نحن لانشيخ لا نكبر لا ننتهي بين العوالم ونستمر في البدايات و لكن ياصديقتي تتصحر في الجسد الغابات وتجف البحار و يتحول هذا اليوم لأمس غائر بفم الذكريات دعك من جمال زائل و لتسكني بي حيث لاتموت اللحظات |
اقتباس:
والنرجسية تزيّف الحقائق والشعر تفخيم الأمور،، القمر جرم والبحر ماء مالح والليل ستار اللصوص والسماء باب السجن والقهوة مرة تؤذي الصحة الا ،،، اذا ،، قلبت نظرتك ونظراتك سإقلب مفاهيمي واغير قناعاتي مارإيك ،،،؟ صديقان ابديان وخطان متوازيان لاتثير الدهشة شطب قوانين انشتاين جميل والبطش بنظرياته لذيذ هل ارتب المكان لك وافسح الطريق لخطواتك ،، تك ،، تك هذا انت تأتي كدوار البحر وقرصنة القراصنة تخطف صدري لتضعه على نحرك بعض الارتباك لو سمحت ننسى الاعراف ؛ [/font][/size][/b][/i] : : [/center] |
تهتف باسمك جموع خفقي ... فيسارع القصيد ملبيا
|
شعب يبدو في حيره ويقتل صغيره
لابد من يوم موعود يترد فيها العهود اسرائيل واه من القدس يريدون الهدم وعين اللي معهودة يقف الشيخ والصبيه محسورا ليس في يده الا الحجر مجروحا الحقد فيكم شيمه موروثه ولايزال العذاب مستمرا ونزف الدم نهرا سلبوا فيها الارض والوطن حتي زاد الاحراق خرابا مازلت بحلم لكم احلام بتتفسر تعود الارض والقدس يرجع ديننا عزا ومجدا ويسمي فيهم ماضي مسودا فهذا النصر امسي قريبا مادامت القدس الجريحه تتنفس نارا تحرق ثعبان مخبئا يزيد ظلمهم فازيد حلما \..:icon20: |
.
. وإستفاق الحنين و إنتفض عَصَفَور حبي إشتياقاً أنا مُبللةً عَينايَ بماء تتأذى مَن ملَوحتة خَداي وَمُمتَلئة حرفاً يكتبني وإياك حَباً وَوجع. فَي عُهدتَك 🕊 وَلا تقص له جناحاً . |
لكونكَ أتيتني كإسراف .. فأنتَ لست آمن
لكن عشقي لك آية من آيات الشكر لله على نعمه \..:icon20: |
صعوداً إلى رغبتي في الحديث عنك،
سأُحيي ضلعيَ الآيِل للموت وأشعل فتيل لحظتي بـ دفء ملامحك كن كما أنت كما أحب وكما تحب أن تراك في مُحيّاي إليّ بك وهيت لك ~ |
أنا في صف المُنتهين من العلاقات والخارجين منها دون عودة
في صف المتفرجين على العالم وأحداثه على السيناريو المهترئ والمُعتاد!! ... |
الساعة الآن 09:24 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.