منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد النثر الأدبي (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   [ فَضْفَضَة ] (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=695)

هدب 09-09-2018 01:11 PM

قايد الحربي
لروحك كل السلام

سيرين 09-09-2018 10:39 PM

خيوطكَ في يدي وأنا على قيد الحياة وأنا ارقد في قبري


\..:icon20:

أحمد الهاملي 09-09-2018 11:09 PM

ستنتظرين كثيراً
قبل أن تأتيكِ الأحلام النَّائيات
وستموتين كثيراً
قبل أن تلامسين الأمنيات
رافقي سكون الأمسيات الخالية،
واسقي عواء الذِّئاب العطشى
عطركِ البائر،
ومدامعكِ الكاذبات
حدِّقي في السَّماء ما شئتِ
فإن نجماً لن يسقط من علٍ

صالح العرجان 09-10-2018 12:28 PM



روحي جعلتها وقفا عليكِ .. ؟!

سيرين 09-10-2018 03:58 PM

سعيدة جداََ أنني لم أتعلم الكتابة من مدارس الشعر
كل مافي الأمر أن الطبيعة حولي خاطبتني
ووجدتني بطريقة لا شعورية أنقل كلامها على أوراقي


\..:34:

إيمان محمد ديب طهماز 09-10-2018 04:17 PM

ما أسعد قلبي و هو راضٍ كلّ الرضى بما اختاره
يقال أنّي أشبه بالمجانين
و أنا أؤثر فراغي ووحدتي على حدائقهم الغنّاء
و رحلاتهم المغامِرة
و ما حاجتي بجنات ليس لي فيها عرائش ياسمين
و لا شجرة زيتون حالمة
و لا كرسيّ أنا أمتلك ناصية حضور زائريه
أنا المجنونة التي لا تؤمن بأنصاف الحلول
و لا تقبل بهبة آخرها مهانة
ولا عطايا ثمنها خدعة الأيام
أنا لا أشرب من كأس لا أمسكها بيديّ
ولا أملؤها من ينابيعي
و لا أختار الشراب الذي يتلألأ من زجاجها الماسيّ
مجنونة أنا
و سعيدة بثورة هذا الجنون العقلاني الجميل


زايد الشليمي 09-10-2018 06:43 PM

((هي ،، ذات،،،))
 
؛
؛
سلامٌ للمواسم
ورائحة النعناع،،،
ترسم جميع الفصول في نقطة
رأيت الورد يقطفها
تكتب انما بدم
لذّاعة اللفظ ،، عميقة المعنى
هي داخلي منذ الثورة
منذُ وطأت ارجل العجول ارضي
دكّ الضباب عرائسها
كانت تغني للصباح قبل ولادة الشمس
قبل الديانات قبل كل شيء
لطّخت صحفي ودمّرت اهوائي
يالها من قبضة الزبرجد،،
سمعتها مرة تغني
الليل لي وحدي
قفلتُ والدنيا لك ،، والدنيا لكِ
انها هي غموض الرؤيا ،،، ودهاليس الفراغ
رسمتها قبل ميلادي،،، وولدتني
شاعراً،،، متشائماً يُبكي الاراجوزات
انها ،، هي،،، هي



؛


:
زايد..
:

عَلاَمَ 09-10-2018 11:04 PM

http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...503e8963c7.gif


لولآ الكتابه , لتيبسنا
وبدت مَلامِحُنا تُرابيه
إن الحروف التي ننثرها تُرتبنا !
وتُعطرنا
وهي ايضا تُقبلُنا كما لو أنّها أُمنا التي عَادةً .. تُنجبنا
لولآها
لما تصابرنا !
على جَعجعة الإنتظار وَهُو يطحَنُنا بدأبٍ مُفزع.
,


الساعة الآن 02:34 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.