منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد النثر الأدبي (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   [ فَضْفَضَة ] (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=695)

بلقيس الرشيدي 11-10-2018 06:44 PM



...
...

امضِي قُدُمًا فَمازالَ فِي الرُوحِ شِفاهٌ تَبتسِم !

.

http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif

سيرين 11-10-2018 08:39 PM

لا تتطفلوا على غروبها
أنها ترتدي خشوعها صلاة مقدسة حتى يقترف جسدها إشراقة الضوء

\..:icon20:

شعور 11-10-2018 11:24 PM

-

كل ماحزنت تواسيني هالآيات :

(وأصبر لحكم ربك فأنك بأعيننا)
( إن بعد العسر يسرا )
( ولسوف يعطيك ربكُ فترضى )


ربي لك الحمد

عبدالرحمن العتيبي 11-11-2018 12:22 AM

الدمعه اللي حايره بين الاهداب
وش فايدتها لو من العين طاحت


لو الدموع تفيد وترجع احباب
كان القلوب ام الجروح استراحت

عبدالرحمن العتيبي

عمرو بن أحمد 11-12-2018 07:38 AM

‏لو يعلمُ المرء ما يخفي الزمان لهُ
لربما فرّ.. مما قد تمنّاهُ..
كم يَعشَقُ القلبُ ما فيهِ الهلاكُ له؛ والخير -يا قلبُ- ما يَختارُهُ اللهُ.

صباح الخير

سيرين 11-12-2018 10:59 AM

علي بابا ..
مواطن احسده لانه عرف عدد اللصوص من حوله

\..:icon20:

رحيل 11-12-2018 12:16 PM

وبعض ما يجرح القلب ، لو ضرب به الحجر لانفلق ..
أو لكان هشيما فلا يبقى من قسوته أثر !

عبدالرحمن عبدالله 11-12-2018 02:58 PM

‏مقتبس
ليس هناك مايسمى أصدقاء
طالما أنت تنهار كل يوم وحدك



تبين الجد

انفتحت مؤخرًا على صديق أعرفه منذ مدة وما كان بيننا سوى السلامات والسؤال عن الأحوال ودردشات عائمة ظاهرية في فحواها ومعانيها قال لي شخص ورحل أنت كتاب مفتوح يقرؤوك القاصي والداني فلا تكن كذلك لكني لا أتعلم
فما أن أحسست بتجاذب روحي وتطابق فكري حتى رحت كالسيل هامرًا عليه قلقي مخاوفي رؤوياي وأحلامي
لا تستغربي من ذلك من أن رجلاً وفي مجتمع مثل هذا
صلدٌ في معاملته حتى مع الحيوانات بكل هذه النعومة والرقة ستقولين مدلل ولد وفي يده ملعقة ذهب وسأقول الأمر ليس كذلك المهم وبعد فترة وجيزة وجدته يتندر بي أمامي
وهذه الحال دائمة في كل صداقاتي القديمة حتى كرهت شيئًا أسمه الطبيعي والواقعي والملموس اتجهت إلى الحس إلى خيالي فلا تستعجبي من هذا الاقتباس الذي وضعته فإنه شعور حقيقي ومعاناة
في شيء لم يتشكل بعد
أقول :-
ما الشاعر؟
غير فاكهة الموائد
لكنه
نرجسةٌ وحيدةٌ في الأسى .


الساعة الآن 06:58 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.