|
وسل الليل عن جنياته وأي سر يرتلك في أعماقي
حتى كلما قرأت حرفكَ يعلو صوت المدينة يؤم النهار \..:icon20: |
؛ ؛ صباح ،، بطعم السّهر أشياء توحي،، ((للعفرتة،،،)) وتنقّل بين ضواحي الصدر،،، قلب ،، دمية،، رئة مسجونة ما أجمل الحرية،، قد نسفت الأعتقاد ،، لأكون طائراً بين جنبات ،،، الرؤيا احدّق بالسماء،، ألامس سدرة المنتهى أليم هذا السجن الكبير يلمّح ،، لقرابين تهدر ،، قُبلة ((وخربشة،،)) على جدران الضلال تعطينا حقنة من طيران،، ياسيدي الأمل،، لازال في جيبي ،، رسالة،، وديمومة من أرق ،، ولعبة التخفي غير مجدية اكتشف أجزائي،،، ستجدني ان شاء العقل من المنتظرين أحبّ،، التلوّن ،، وكتابة الزيف،، عندما تحتجزني في زاوية دائرة الاستقامة،،، مملّة،، والثغر يقطر ،، (عسليته،،) نستوفي جميع شروط الموت ولانموت،،،!! هكذا علّمنا ،، الأمل ان نسهم بالتنفّس،،، ونعيد ترتيب الريح،،، ونسجد في ظلال الغيم نعطّر العطر،،،، ونقوم بتدوير التبغ،،، في ضيقه الفرج وفي مساماته ،،، الريحان هرولة ،، نزوح،، قهوة وورق من دم ،، تكوينة ،،، الأفق سأشرب ،،، السيجارة الأخيرة وأدمي ،،، لؤلؤة المجالس لازلت ،،، افتح ،، جسدي انتظر الأمل،، ؛ ؛ : زايد.. : |
- الموت ماهو واحد الموت مرات ! موت الغياب وموت..! طعنه حبايب موت الثقه موت الوله واللقائات وموت الخفوق الي من البعد شايب شعور |
؛ ؛ لجبينك الأخّاذ،،، مشرق عندما تموت الولادة،،، تبقى الخصوصية مُثقلة ،، بالهوس،، البارحة ،، كانت الأيام كلّها بحثت عن نفسي،، في ثقب الرئة وتعالى صوت الاختناق،، الحقيقة انا لاأؤمن بالأرواح ان الخلايا تتضاجع وتنقسم ،، ادور ،،، وأدور داخل أعضائي ،،، جينات جُبلت على العصيان وثورة الكلمة ،،، مشكلتي اني أفكّر ،، بوسواس ابحث عن قالب ،، أبحث عن ترتيل أغنية وتلحين آية هذا ،،، الدماغ ،، تشرّب ((اللاء،،،)) هكذا السلام الوطني لايطربني والانسان ،، مات قبل الموت ولكني وجدتً شيئاً فتات من خصلة واعوجاج في استقامة وعقيدة ،،، دون معتقد،، ورائحة ابي ،،، وثغر امي،،، وطن بلا موطن انها ،،، هي كشعور ،، النشوة وارهاق اللّذة وجدتها ،،، فأضعت نفسي اني لااحتاج الى نفسي ،،، ؛ من متى كانت ملامحنا لنا لو صَدق وجهي تراني ماعرفته ؛ ياانا ،،،،،،بالله قلي وين،، أنا داخلي ،، لكن بعمري ماوصلته ؛ ؛ : زايد.. : |
اجتهدت في لملمة حروفي للرد على رسالتك
ولم تجد اوراقي بعد حلا لعثراتي ما اكرمكَ .. كم فاتني من ملكوت جلال العشق \..:34: |
ماصرت اخاف الغياب
لا تهدد لو أغيب كان ماتدل الغياب اطلب الكابتن يدلك ولا اوبرا او كريم و انا اطلب الله الكريم انا طلبت الله الكريم |
مازالت ..
قصيدتنا تتأوه منذ ذيلناها بتوقيع غير صالحة للنشر حتى تستعين بالراعي الرسمي لها " جنونكَ " \..:35: |
أشعر ب ذلك الصمت روحٌ أخرى تطبق بكفيها على متنفسي !
كأن تعود وقد رحل الجميع ! أو تستيقظ في ساعة متأخرة من الليل الكل قد خلد فيها وسكن ! غريب ! نعم ك الغريب ضاع ولم يجرؤ على الكلام ! |
| الساعة الآن 07:05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.