![]() |
ليتنـا بـ شفاعةٍ ما
اتقدنا من رماد الانطفاء ، مرة اخرى |
هل كل العيون التي لا ترى عمياء؟ . . لا أرى بهجة الألوان.. لا أحس زخم الضحك.. لا أتفاجأ بالأشياء.. و لا يبللني المطر.. كل شيئ غدا ساكنا بريب كبير.. كل ما حولي يرقص.. و لا أراه! |
؛
ورغم أنك تغمر نفسك باشياء قد لا تهمك وإنما لتتجنب تلك المشاعر الساخنة خشية أن تلسع قلبك بحرارتها .. إلا إنها ومهما غضضت شعورك هي تفور .. ولاتَ هروب ! |
بمشاعر مفرطة ؛
لم أجد قلبي الا بيد ملهمة حمقاء .. ! |
عودتنا الدنيا أن تحرمنا من أعز ما نحرص عليه.. |
جريئة اشجان غائرة في اعماق كتومة
|
ايها الزائر الغريب بعد حضورك لم تعد بي حاجة لقهوة المساء
سأجمع من تفاصيلك مايروي سبعة اضلع حتى الثمل \..:icon20: |
؛ ؛ هذه الليلة ،،(البارحة،،!) سلالة الماء،،، تقتل الرتابة ،،، وتميل الصدر أسفت لتلك الأماني الغانيات،، (الهجرة،،،!) حلم نتوء،،، ووداع الغد،،، ولازلت احلم ،،، بأن اكون في بلادٍ يقل كلامها وصهيلها ويكثر هواؤها ،،، وأقطف من خد القمر انثاي الفسيحة،، كصعود الدعاء،،، وزهد الأبرياء أف ،، نسيت اني لاأؤمن بهذا ،،، الغباء،، ؛ تجاوزت ذات الثلاثين هفواتي وانتقلت من قلبي الى رئتي،،، وابتاعت الهم بالأوكسجين ،، اني استنشقها ،، ونطعن المسافة ونختال على الصراط بين حد الكفر والايمان لها عبادتها ولي طقوسي،، نغيّب اليقين ،،ونلتقف السحب حتى تقف،،!! هي أدهى وأمر،،، تسير في هرولة ترقص بعفويتها،، واتمايل بنحولي ،، وجنوني ،،، يناديني الجنوب وانا في اقصى الأرض،، شمالاً،،، ياسيدة السيدات ،،، ويارائحة الغفران،، يا آخر المدن ،،وملاذي الأخير ،، الأول دعيني اموت بالحياة وأخدش الحياء واتناولك ،،هلوسة وهوس وريحانا ياقهوتي المراوغة ،،، يا أنبل من أبطال القصص وأطهر من السماء،، دعي كل شيءٍ لي فأنا بارعٌ ،، في التمثيل والتشافي والرقص والغناء،،، في خاطري أمنية ،، ستبقى مابقى النجم الأحمر نزعةٌ غرامية ،، وعودة الى العصر الحجري لاتسعنا ،، الأرض،،، وينبتُ في خصركِ هفوة ،، لاتخشى الأعراف ،،، فالتقاليد صناعةٌ بشرية سنغذي الضمير بما نشاء ونهوى ؛ ؛ : زايد.. : |
الساعة الآن 06:26 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.