![]() |
عالقٌ
ما بين صمتٍ .. وظهيرةْ شاعرٌ - في الحشدِ - يخطو .. لا يرى فيما يرى إلا مصيرهْ خائب الحظِّ .. كسيرٌ وخباياهُ مريرةْ وينادي .. أين من يصغي إليهِ !؟ ليس من يصغي سواها ؛ خيبة الحظّ الكبيرةْ |
مُستجيره
حِلكَةُ النّوءِ بأوهامٍ ضريره متّكاها خائرُ القوّةِ مسلوبُ البصيره قيل أن الخطوَ ترعاهُ الرجاءات (الكثيره) قيل ما قيل ولكن، كيف لي أن أحتفي بالقول والهامش مهدٌ للحكايات الأخيره! |
ماذا عن أزمة قلم ضرير ... أصبح لا يبصر أكثر من ظلال الحروف !!
|
أين لك بالوقت الذي جعلكَ أميرهم وسجاني !!
\..:34: |
يا أيها الخصر النحيل من يعانقك لا بد أن يزهر في المدى حرفه ! |
لا تنس أن المطر هو الروائي الأول في ليلتنا
حين يقص عليهم أنه رأى أحد عشر لهفة ودمعة خلدت مشهد اللقاء \..:icon20: |
....... صبااااح " الجَاكَرندَا ".......
أمّا حزنها فما زال في صدري _ يبكي منه الربيع ...!! ... ... |
قال لها عيناكِ تأشيرة هجرة بلا عودة
قالت له وأنا جاهزة لألتقيك في المدن التي تسافر اليها \..:icon20: |
الساعة الآن 03:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.