![]() |
أظفر بـــ " اللامبالاة " تربت يداك
\..:icon20: |
كفكف الليل مابقي من غفوة
ووهب قلبي ضياءك دون ادمان اتطوق لرويتك صباح يشع بالحب ويملاء فراغات قلبي |
تضيئين كهوف الأيام ، وتسرجين الشموس في القرية التي ولدت كلماتي .. يا وحيي ، أبطئي زمن عبورك ، لستُ مستعداً لمواجهة العمر الآت وحدي .
|
ساعة الفيضان ،
ليس إلا اسمك ووجهك وجسدك .. مثل لو أن الخيارات دونك داكنة ، أو أنه ما من منأى إلا إلى أقاصيك ، ساعة هذيان الجسد ، أفكر ؛ فيم ينطفئ الهذيان المباغت ذاك ؛ فتتمثلين تلويحاً في أعالي الهاجس ، ساعة الطقوس المربكة ؛ طقوس الإنسان حين يتلوى مثل ملدوغ ؛ كيف لا أعرف إلا الكلمات التي تخصك ، والأخيلة التي تتخذك ! ساعة أنّي لا أفكر بل أهمهم ، ولا أتحدث بل ألح ، ولا أتعقل بل أطيش ، مالي لا أضعني إلا في أنوثتك ! مالي لا تلتقفني الجهات أو تلوح لي الدروب ! لم أفيض ولا أعرف إلا جسدك .. وأمتد ولا أتجذر إلا في أنوثتك ! |
تراني ضالعة في حرفك حتى يعانق الليل مني " أسمكَ " !!
\..:34: |
اتْْعرَفَيَنَ انَيَ بّدِوَنَكِ
انَفَاسِ تْبٌّخرَتْ بّدِوَنَ ْعنَاقً فَُهلُ تْدِرَكِيَنَ تْيَــــةِ لُاتْْعتْقً الُرَوَحُ بّغًيَرَكِ |
ﺗﻌﺎﻇُﻢ ﺍﻟﻤﺤﺒﺔ ﻻ ﻳُﺒﻘﻲ ﺻﻮﺭﺓ ﺍﻟﻨﺒﺾ ﻋِﻤﻼﻗﺔً ﻓﻲ ﺑﺆﺭﺓ ﺍﻟﻌﻴﻦ
ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﺑﻌﺾ ﺍﻹﻟﺘِﻔﺎﺕ ﻛﻤﺎ ﺍﻟﺤِﻤﻞ ﺍﻟﺜﻘﻴﻞ ﺑﻘﺎﺀ ﺍﻟﺤﺐ ﻗَﺪﺭٌ ﻭﺍﺑﺘِﻼﺀ ﺩﻳﻤﻮﻣﺘُﻪ ﺍﺧﺘِﺒﺎﺭٌ ﻟﻠﻮﻓﺎﺀ ﻭﻣِﻘﺪﺍﺭُﻩ ﻳﺘّﻜﺊُ ﻋﻠﻰ ﻛﻠﻴﻬِﻤﺎ |
بأربعة عشر كوكباً رصعتَ جبين الشمس هذا الصباح لعلي اظفر بخيوطها غدا |
الساعة الآن 05:48 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.