![]() |
فلسفه قلم
كثير من الافكار
التي يتم طردها من مخيلتنا تعاود مجدداََ حتى نعطيها الاهتمام اللائق بها \\ هروب الحروف ليس عجزاََ من القلم بل خوفاََ من مشاعر لا تستطيع ترجمتها \\ ترتبط مساحات الإنسانية لدينا بنوع مشاعرنا التي تتفاعل مع الحدث \\ لسنا أهلاََ لليل أنجز شعائره بين أحلامنا جهاراََ \\ وكان سبب اشتراكها في الثورة على بلادها انها لا تمتلك المال الكافي لإجراء عملية تجميل \\ خزانة الماضي معبأة بالغبار وإن بدت عباءاته جميلة للأعين الضريرة \\ قد تتشبث العصافير بفؤوس الحطاب حتى لا يقتلع الأشجار بأعشاشها \\ لا توجد جريمة كاملة الا في الواقع \\ المغفرة وجدت فقط من اجل ذنب الضعيف لأن القوي لا يُذكر له أخطاء \\ جُعل الانسان في مركز الحياة لضمان اتزانها مع ان اجمل ما فيها انها انقلابية \\ آخر ما يتوقعه المرء ان اغلبنا يموت بالجرعة الزائدة من نقص الحياة \\ التريض بالكلمات لن يحرق السعرات الزائدة لهوامش التيه \..:34: |
سطور من قصة
للأسف .. جبنت عن مصارحتها
بما كان من أمري مع أحمد في تلك الشقة الصغيرة الأجواء وتركتها تواجه مصيرها معصوبة العينين \..:icon20: |
القلم من يمنح الذاكرة القدرة على ملاحقة عبير الزهور في كانون الأول
\..:34: |
ماتت الفضيلة من تخمة ذاتها
وسيتم نقل رفاتها الى مثواها الأخير في احتفال مقدس يشهده العالم اجمع \..:icon20: |
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...4182c9db11.jpg
اغلب الظن انها عادت خالية الحنين تبحث عن وطن كان يحتضنها رغم عيوبه ما اكثرها وجوه مسلوبة الضوء والملامح وقارئة الفنجان تخبرها ستتحقق نصف احلامها إن عاشت الماضي مجدداََ .. \..:icon20: |
مابين الصواب والخطأ أشياء قد تبدل قناعاتنا واختياراتنا
فالزهور التي تعطينا العطر والجمال تصبح بعد موتها حطباََ لإشعال النيران \..:icon20: |
مضاءة أنا الآن بالغرور
فلا تأمرني يوماََ بالتقشف أما فرط عطاءك المجنون كم من حروف أعادت تأهيل الليل للهبوط فوق حكاياه ليظل صوتكَ قائماََ بحيز التذكر وما أعلمه أن بيننا من اللحظات ما يكفي لإستكمال الحياه من أجلك \..:icon20: |
يا له من خائن ..
ادركتها اليقظه على صوت يناديها " حبيبتي " .. فأبتسمت على حلم أطاح به في غفوة وأكملت فنجانها \..:34: |
الساعة الآن 01:13 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.