|
أعجب كيف تطلب مني الاحتفاظ برقمك في جهات اتصالي،قل لي بربك كيف يهنأ بالي كلما أمسكتُ به،كيف أطمئنّ في غياب الثقة التي منحتني إياها عائلتي؟!!
|
ما عدتُ أشرب القهوة كالسابق يا وردة
ولا أتفحص أنواع بنها الطازج قبل أن يضعها النادل في آلة الطحن وأختار أيها هي قهوتي اليوم ولا أمسك هاتفي المحمول أتصفح قصائدكِ وشذراتها المنثورة كالورد على مواقع التواصل الاجتماعي ما عدتُ أجلس أساسًا في أي مقهى نعرفه استبدلتها بالكبتشينو والكرتادو والفانيلا وشاي الفراولة وردة أنا خائف من خبوة أصدائنا.. من الغربة ومن رواقنا اللغوي أن لا يحتوي حرفًا أو كلمة من أن لا تتشكلين بعد الآن في قصائدي ظبيًا يجري برشاقته في حقول روحي سماء الرياض صافية والناس على طرقاتها مستأنسين بعجلة حياتهم لكن في روحي ضباب وأنا أخالطهم عيوني غشاها رمل الغياب أنا أنظر ولا أرى يا وردة أنظر ولا أرى |
على بعد فجر طير ينقر نوافذي ويحيلها الى معجزات من الدفء
\..:icon20: |
رائحة التبغ تزعجني كثيرا حد الاختناق
|
ايها القمر .. ياشريد جنة السماوات
سطوعك يصيبني بغفوة لا تحتمل ويجعل مني جِنِّيًّة تدخرك على نحو اشهى \..:icon20: |
- أشتاق للقياك يا الله ! أشتاق للحظة التي أمكث فيها بين يديك . . وأنا مطمئة جداً ، ليس لاني لم أذنب بل لانك الله ، الغفار العفو الكريم للحظة التي يرهبها الجميع وأنتظرها أنا لـ علمي أي رحيمٍ انت لاتدعني أنتظر كثيراً يارب ! قربني إليك وخذني .. لم أعد أطيق الشوق لـ ملاقاتك وأن كنت قد اذنبت ذنبٍ يحول بيني وبين وجهك الكريم فأغفره لي .. ويسر لي هذه اللحظه يارب يسرها لي اللهم و لاتجعل بقلوب عبادك غلٍ علي وأرزقني حسن الخاتمة .. |
على بُعدِ سَوسنةٍ من شفاهي، كان عطرُكَ يغتالُ صَمتي.
|
في بعض الأحيان أكتبُ لمجرّد الرغبة في الكتابة،في الهروب من أن لتقي بأحدهم وجها لوجه،أحيانا كثيرة عندما أكتب عن الوجع فإني لا أطلب الشفقة ولا أستجدي السخط،أكتبُ فقط لأبرّر بطريقةٍ أو بأخرى بعض ردود أفعالي التي تكون قاسية لشخصٍ ما..
فعندما تقرأ لي نصا حزينا ليس بالضرورة أن كون حزينة،خذ الأمر على محمل الجد وافهم الرسالة |
| الساعة الآن 12:32 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.