|
على نافذة الصباح أودع أمنياته وغفى ...!
|
خذ حصتك من الكتابة قبل ان يرحل المساء
ويعود الظلام لسابق عهده يدين بنشأته للحبر الأسود \..:34: |
كلما أشعل سجارة تفكيره اختنق بكربون أوجاعه ...! |
؛ صباحُكِ،، هدى ومغفرة أخذتُ قطعةً من فيروز أتعبت المخ ،،، نزوح ،، وهجرة ،،، وبيت على الماء صباح كنورس الطين،، وايقونة البياض ،، ورحلةٍ دموية في اركان حبيبتي،، صباح لؤلئي وسحر الخصر يجول في خاطري ،، قطرة من كون سلامٌ ،، سلامٌ للون الورد الجلدي البارحة كانت الليالي في عنق الزجاجة كلما أشهرت ضلعاً تكسريه حتى أجهزتِ على كل الضلوع وبقي في عقلي فكرة خطرت في بال عشاق القصص ان فكري اليساري سيقتلني حداً وأتحول الى طاقة وتتطاير من جسدي الخلايا وتغني (ماجده،،) في اذني ليس لله سماء فكرة كانت غبية ؛ عندما تسجد العروش لازال في جيبي رصاصة قبل قتلي ،، اقتلني ولازال الأمل بالأمل ؛ ماهذا الضباب الذي يغيّر مجرى التفكير ،، ويخوض ويلعب في فمي شهادة اني عقاب ،، ؛ ياحبيبتي لا أحد يستحق الحب حتى أنتِ ،،،؟ ؛ المجد للحرية المجد للقهوة المجد ،،،، لمولد الحصاد الباقي من سيرتي ارسم لوحة،، ارسم شتاء ارسم وطن ،،، واعيش الموت فيه هنا كنت وهنا اكون سلامٌ ؛ ؛ : زايد.. : |
لا أعلم لماذا يأخذون الأمور على محمل الغضب إذا تعلّق الأمر بمبادئنا وقيمنا..!
|
/ ضميتكم .. فرحة عمر ماظنتِ تبكوني ..!! :34: .. |
خذي حنطة قصائدي... و ألقي في حنجرة الريح طحين عفويتي ..! وإياكِ أن تموت عصافير قلبك والقمح بخزائن لغتي ..! |
، دعنِي بعد الآن أستسيغُ الحُضور و َ ابتَهج بِالبراءة فعلاً وَ أكتفي بِمعالم الصدق النابعَة من غُربة أشهقتني كثيراً لكنها وأخيراً أركنَت ابتسامتِي كَ عهداً يكتمل فيه ِ فُصول الـبياض |
| الساعة الآن 06:09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.