![]() |
أدين للصباح بكل ما يشبهكَ من ضوء كدعوة للجمال ان يسود
\..:icon20: |
، ساكنةُ العتبة أمي رافقتني الى الباب عُدْ باكراً قالت لي ساكنةُ العتبة أمي رافقتني الى الباب عُدْ باكراً قالت لي علّقت في زندي شمساً وأحد عشر كوكبا أمي أمي أمي المسكونةُ بالأرواح الطيبة والأولياء دمعتُها طريقُ العين طريقُ العين مَرَّةً ذرفت حقلاً مَرَّةً صوتُها المساء * أحمد قعبور . |
من مكة الطاهرة ...
أترك دعوات سعادة لأصحاب تلك القلوب المتعبة ...! |
،
ما طأطأت عليه أقدام حبي لم يكن الا جنة صوّرها لي الاخرين جحيماً |
للضباب حكاية خاصة في ذاكرتي .. وللكادي والريحان قصة شهية كانت تحكيها لي جدتي .. ولكِ سر أبيض تحتضنه أوردتي كلما قرأت في جبين الكتابة لغتي ...! |
،
مالضير لو غُفر لي ما تقدم من نبضي وما تأخر و اعتبرتَ أنت الذي كان كانَ بسلام لا تحشوه بجراح تمسني . |
ممسكة يده بعكاز صبره ويمضي في طريق زلق ...! |
،
مَن كَان يُدرِك أننَا سَنحتَفِل بِنَفَاذ الفَرح وَ نَغدُو شَاهدِينَ على سُكونَنا ذَاتَ مَوت أي صَبرٍ وأدَتْهُ الأحلام و اغتابتهُ بَراءتنا.. |
الساعة الآن 10:37 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.