منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد النثر الأدبي (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   [ فَضْفَضَة ] (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=695)

عبدالله بن راشد 10-30-2019 10:58 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُقيا (المشاركة 1138252)
،


إلى أي مَدى سَتأخذنِي هذه الدمعات التي لا تَجف ؟


ربما هي بقايا غيث
إختبأت في عينيك
حيثُ لا ملجأ إلا جمال تلك
العينين

سُقيا 10-30-2019 10:59 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري (المشاركة 1138259)

إلى لون أحمر قاني يرهق وجناتكِ ولا يجف ....!


كَثير جداً تبرّجَتْ بهِ أكاذيب عنوانها " أنا منيحا " ..
لكن حبل الكذب قصير .... :)

سُقيا 10-30-2019 11:00 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن راشد (المشاركة 1138260)

ربما هي بقايا غيث
إختبأت في عينيك
حيثُ لا ملجأ إلا جمال تلك
العينين

بالطبع ، هيَ كذلك و أنا مؤمنة بِأن مواساتكم في حَياة كهذه بأنَّ كل شيء سَيكون على ما يُرام
لكن لا تنغَر " قويّة أنا " ...!

عبدالله بن راشد 10-30-2019 11:01 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موزه عوض (المشاركة 1138254)
.
نتشابه
عندنا تختلف الزوايا والأحلام
نتشابه
عندنا يكون النضج آخر أوطاننا..
.

نتشابه
نعم نتشابه
فعينيها ما زلتُ أرى بهما

موزه عوض 10-30-2019 11:01 PM

.
.
هكذا عندما تأخذنا ساعات الليل سريعة
كساعي بريد جاء يخبرنا أن الوقت قد آن لاسدال ستارته
.
.
اتعرفون...
.
كم احبكم في الله..
.
تصبحون على خير

صالح الحريري 10-30-2019 11:02 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُقيا (المشاركة 1138262)

كَثير جداً تبرّجَتْ بهِ أكاذيب عنوانها " أنا منيحا " ..
لكن حبل الكذب قصير .... :)


قليلاً من كحل الإرادة يمنح عين الأمنيات نظرة أجمل يا سقيا ...!

صالح الحريري 10-30-2019 11:02 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موزه عوض (المشاركة 1138266)
.
.
هكذا عندما تأخذنا ساعات الليل سريعة
كساعي بريد جاء يخبرنا أن الوقت قد آن لاسدال ستارته
.
.
اتعرفون...
.
كم احبكم في الله..
.
تصبحون على خير

ونحن احببناكم في الله يا شقيقة الحرف ...

عبدالله بن راشد 10-30-2019 11:04 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري (المشاركة 1138256)

أين أنت ...
والقصيدة العذراء هاربة ....!
وقد تسابق فرسان الحي بميادين المعنى لكسب رضاها ...!


هكذا أجابت ...
حين كان السؤال يتيما يا نديمي ....!


هي خجلى منك
مازالت خصل شعرها ممهورة بالماضي
لا تنظر لعينيها
فهي لا تراك


الساعة الآن 05:25 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.