|
لا تغريني بعباب أنا منه لُجة
ولا تدنيني من عالم قامرت بكل ما فيه من أجل عرشي \..:34: |
..
و عند اسمك تتورّم أطراف الليل في عيني .. يختلط عنقي بصوتك و تتفلّت الأحلام مهرولة إليك .. من بعيد .. من أقصى العناق الهارب .. يزورني إيمان و خوف و سكينة ..!! لم تكن الصدفة حياة، بل كانت آخرة آلت إليها الأمنيات! ذات مساء و عند شهيق النجاة .. توالفت أوردة الحب في قنّينة حياة .. .......... يااااااااه كم هو فقيرٌ صدر اللقاء ! و رغيف الشوق تأكله الأيام .. منذك و سبعون لهفة و أنا لم أتجاوز بسملة الميلاد ! كانت نفسي تتّقي حلمها المنزوع من جذع بارد رحيم .. و كان السمّار حول أمتعتي يتهامسون .. . سألتُ أمي ذات أمان ..! كيف تنضج العروق في الظل يا أمي ؟!! كيف تلتئم الجروح على السيف يا أمي ؟!! و حين عودتك المترفة بالجنة .. أرهقني النداء حتى أقسمتُ أني منهكة بك .. متشبعة برئتك وضلعي المنكسر في صدرك ..! . هذه قُبلة مسرفة في الوجع يا أنت .. و هذه أمنية جائعة تطعم الطريق عنوان ..! ثم إني __ أحبك ./ ... |
نظرة تصيدت أوجه الدقائق و لم تبق إلا لحظتي المزعجة
\..:icon20: |
نقاء بعض الأرواح آسر،نراه في كل الوجوه المطابقة له..
فالنقاء على أشكاله يقع.. |
كيف أُعيدُني إليّ..؟
أين صارت روحي بعد كلّ هذا العِتاب..؟ |
أعد السلام الى أعماقي
إخلاص النية جعل من الصبر زاد فلا تكرمه بدفنه بين حبر جف ودمعة \..:icon20: |
|
|
| الساعة الآن 03:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.