منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد القصة والرواية (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=33)
-   -   فضفض : بـ قصة قَصيرة جِداً (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=16211)

نهله محمد 04-02-2009 08:45 AM

- قبل اللقاء بساعة...
وقفت طويلاً أمام خزانتها تتساءل:
ترى أي الأقنعة ستجذب هذا الرجل...؟!

أماني بنت محسن 04-03-2009 10:23 PM



تسير بخطى متثاقله ....

راحله عنه ...

دعاها ( ساره )

التفتت بابتسامه مكسوره ...

قال لها :

نسيتِ هذا .

عائشه المعمري 04-08-2009 12:30 AM




بـ ومض ساعة
يُسابقها الزمن بين قلم hb و9 أوراق من إمتحان
لم يَكن حانياً
حتى لـ خيالاتٍ رُبما تقترب لـ علم ، وعالم .

لم يَسبقها ،
فلم تسبقه

دخيل الدرعان 04-09-2009 04:02 AM




الإبن : أريد الزواج ياأبتي

الأب : تريث يابني ففي العجله الندامه , إنتظر حتى آتي من السفر

الأبن : وإلى أين ياأبي

الأب : سأسافر للزواج ألا تعلم بأن خير البر عاجله !




وشـــاح 04-10-2009 12:04 AM


ستزفُّ في ليلة لا قمر لها , إلاّها ..
و تتركُ غرفتها للأشباح ..
وصدري لشوقها!
سنةُ الحياة .. التي تؤلمُ قلوب الآخرين ..

مَنَالْ أحْمَد 04-10-2009 12:18 AM

:

بكمل أناقته..
هناك متسع من الوقت.. يمكنه أن يصل إليهم
أغراه فِراشه الدافيء بغفوة..
كانت أبدية..والجمع منتظرين..!

عبدالله الدوسري 04-10-2009 12:41 AM

جواب ،،،

من أول نظرة جذبتني ،، بحيويتها وملاحتها ،،
بوجهها الرائق وقسماتها النامية في حرية وعذوبة ،،
سألت عنها فقيل مخطوبة ،،
*
*

فاشل ،،،

كان نجاحه في المدرسة مثيرا للعجب والمتاعب ،،
لذلك لم ترحب به وظيفة ،،
*
*

أحلام ،،،

وجدت في صيغة الحلم ما ترتاح إليه نفسي وبه تستقر ،،
في تمثيله حلم ،، في المحافظة عليه حلم ،، في تركه الوئيد حلم ،،
*
*

تاجر ،،،

تاجر الضباب كان يريدها بأي ثمن ،،
لم ييأس من الرفض ،،
فتشفّع برشوة ،،
*
*

سعيد ،،،

- أراك سعيد ،،
- وبثمن غال ،،
- تروي ذلك بفتور يتناقض مع الموقف ،،
- بلى ،،
- إذن أنت سعيد ،،

زخات مطر 04-10-2009 02:28 AM

إبداع عائشة ..
 
فكرة رائعة ...

عائشة شكرا جزيلا


---

وذات صباح كانت قد نزلت من سيارة "الليموزين" إلى المطار تريد المغادرة ، وكانت تنزل الأغراض الكثيرة من السيارة ،

رآها الضابط فأشار للعامل بأن يساعداها ، وحملا معها أغراضها في العربة وعندما انتهوا وقفت والعربة بانتظار والدتها

وأخيها ...

قال الضابط لنفسه "ولا حتى كلمة مشكور !!"

جاءت والدتها وأخيها ، فأخذ الضابط يراقبها ، فأشارت إليها والدتها تحدثها .. بمعنى "من ساعدك بالأغراض ؟" ، ثم

أشارت إلى الضابط .. فجاءت إليه والدتها "مشكور يا ولدي نيابة عن بنتي"

هنا عرف الضابط سر صمت الفتاة !


الساعة الآن 07:48 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.