![]() |
- قبل اللقاء بساعة... وقفت طويلاً أمام خزانتها تتساءل: ترى أي الأقنعة ستجذب هذا الرجل...؟! |
تسير بخطى متثاقله .... راحله عنه ... دعاها ( ساره ) التفتت بابتسامه مكسوره ... قال لها : نسيتِ هذا . |
بـ ومض ساعة يُسابقها الزمن بين قلم hb و9 أوراق من إمتحان لم يَكن حانياً حتى لـ خيالاتٍ رُبما تقترب لـ علم ، وعالم . لم يَسبقها ، فلم تسبقه |
الإبن : أريد الزواج ياأبتي الأب : تريث يابني ففي العجله الندامه , إنتظر حتى آتي من السفر الأبن : وإلى أين ياأبي الأب : سأسافر للزواج ألا تعلم بأن خير البر عاجله ! |
ستزفُّ في ليلة لا قمر لها , إلاّها .. و تتركُ غرفتها للأشباح .. وصدري لشوقها! سنةُ الحياة .. التي تؤلمُ قلوب الآخرين .. |
: |
جواب ،،، من أول نظرة جذبتني ،، بحيويتها وملاحتها ،، بوجهها الرائق وقسماتها النامية في حرية وعذوبة ،، سألت عنها فقيل مخطوبة ،، * * فاشل ،،، كان نجاحه في المدرسة مثيرا للعجب والمتاعب ،، لذلك لم ترحب به وظيفة ،، * * أحلام ،،، وجدت في صيغة الحلم ما ترتاح إليه نفسي وبه تستقر ،، في تمثيله حلم ،، في المحافظة عليه حلم ،، في تركه الوئيد حلم ،، * * تاجر ،،، تاجر الضباب كان يريدها بأي ثمن ،، لم ييأس من الرفض ،، فتشفّع برشوة ،، * * سعيد ،،، - أراك سعيد ،، - وبثمن غال ،، - تروي ذلك بفتور يتناقض مع الموقف ،، - بلى ،، - إذن أنت سعيد ،، |
إبداع عائشة ..
فكرة رائعة ...
عائشة شكرا جزيلا --- وذات صباح كانت قد نزلت من سيارة "الليموزين" إلى المطار تريد المغادرة ، وكانت تنزل الأغراض الكثيرة من السيارة ، رآها الضابط فأشار للعامل بأن يساعداها ، وحملا معها أغراضها في العربة وعندما انتهوا وقفت والعربة بانتظار والدتها وأخيها ... قال الضابط لنفسه "ولا حتى كلمة مشكور !!" جاءت والدتها وأخيها ، فأخذ الضابط يراقبها ، فأشارت إليها والدتها تحدثها .. بمعنى "من ساعدك بالأغراض ؟" ، ثم أشارت إلى الضابط .. فجاءت إليه والدتها "مشكور يا ولدي نيابة عن بنتي" هنا عرف الضابط سر صمت الفتاة ! |
الساعة الآن 07:48 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.